عرفت حملة الترشيحات والتحالفات لخوض غمار سباق الفوز بمقعد مجلس الأمة على مستوى ولاية قسنطينة منافسة كبيرة بين حزبي الأفلان والأرندي اللذان سيكون مرشحيهما، نهار اليوم، على موعد نتائجه مفتوحة على كل التكهنات في ظل الصراع الظاهر والخفي الحاصل بين الطرفين من أجل عضوية السينا التي عادت في آخر موعد لها قبل ثلاث سنوات لصالح مرشح التجمع الوطني الديمقراطي.