^ أفريل 2009 / إرتفعت حصيلة الإصابة بداء التيفوئيد بحي حراثن في جيجل، إلى 166 حالة، الوضع الذي استدعى إخضاعهم للعلاج بمصالح مستشفى محمد الصديق بن يحيى، الذي عرف حالة استنفار قصوى طيلة ثلاثة أسابيع متتالية بسبب ارتفاع عدد للمصابين بهذا المرض المتنقل عن طريق المياه. كما تم إحصاء في هذه السنة 144 حالة أصيبت بهذا الوباء، 100 شخص لازمتهم الحمى لمدة طويلة. ^ أكتوبر 2010 / تسجيل حالة وفاة أم لثمانية أطفال تبلغ من العمر 52 سنة بعد إصابتها بداء التيفوئيد في سطيف، وإحالة أحد أبنائها على مصلحة الإنعاش بسبب تدهور حالته الصحية، إلى جانب تسجيل 12 إصابة وسط سكان الحي. وفي شهر سبتمبر من نفس السنة، تم تسجيل 6 إصابات بالتيفوئيد بذات الولاية. وأغلب المصابين يقطنون بحي بورفرف الواقع بالجهة الجنوبية للمدينة، تم إثرها إخضاع المصابين لعناية طبية فائقة. ^ أوت 2011 / إرتفاع عدد حالات الإصابة المؤكدة بالتيفوئيد في عنابة، إلى 17، من بينهم 4 رضع يقطنون بحي الريم، حسبما أكدته المصالح الطبية آنذاك التابعة لذات الولاية، والتي لم تسجل أي حالة وفاة. ^ تم خلال شهر جويلية 2012 تسجيل حالة إصابة بحمى التفيوئيد، بولاية عين تموشنت. ويتعلق الأمر بشيخ يبلغ 78 سنة. وقد فتحت إثر ذلك مديرية الصحة لذات الولاية تحقيقا موسعا بعد تزايد الاشتباه في حالات الإصابة نتيجة انتشار هذا الوباء. ^ خلال الستة أشهر الأولى من 2012 أحصت المصالح الصحية قرابة 50 إصابة بحمى التيفوئيد، من بينها ثلاث حالات سجلتها مصلحة الطب الوقائي التابعة للمستشفى الجامعي حساني عبد القادر بسيدي بلعباس، تحديدا خلال شهر أفريل من نفس السنة. وتراوح سن المصابين بين 62 و29 سنة. ^ جوان 2013 / وفاة شخصين بحمى التيفوئيد بمستشفى فرانز فانون بالبليدة وإصابة 6 آخرين بهذا الوباء، ما استدعى نقلهم إلى مستشفى الأمراض المعدية ببوفاريك. إلى جانب ذلك تم تأكيد إصابة 3 حالات بهذا الداء من أصل 40 شخصا بدأت عليه أعراض الإصابة بحد الصحاري في الجلفة.