@ في حديث الحاكم عن ابي سعيد : «من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور مابين الجمعتين» @ وقال النبي صلى الله عليه وسلم : «ألا أدلكم على سورة شيعها سبعون ألف ملك حتى نزلت ملأ عظمها بين السماء والأرض؟ قالوا بلى يارسول الله، قال: هي سورة أصحاب الكهف، من قرأها يوم الجمعة غفر له إلى الجمعة الأخرى وزيادة ثلاث أيام، ولياليها مثل ذلك، وأعطى نورا يبلغ السماء، ووقى فتنة الدجال». @ عن أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عُصم من الدجال ) « رواه مسلم » .. @ وقال صلى الله عليه وسلم : ( من قرأ سورة الكهف ) كما أنزلت كانت له نورا يوم القيامة، من مقامه إلى مكة، ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يضره، ومن توضأ فقال: سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، كتب في رق، ثم جعل في طابع، فلم يكسر إلى يوم القيامة ) «صححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة / 2651».. @ وقال عليه الصلاة والسلام : ( من قرأ سورة (الكهف) ليلة الجمعة، أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق..