الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
الجمارك الجزائرية تقدم توضيحات بشأن الإجراءات الجمركية المطبقة على المسافرين
المؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية يؤكد رفضه التام والكامل لكل أشكال التهجير للشعب الفلسطيني
العاب القوى/الملتقى الدولي داخل القاعة في أركنساس - 400 متر: رقم قياسي وطني جديد للجزائري معتز سيكو
رئيس الجمهورية يشيد بتيمن الشعب الجزائري بجيل الثورة التحريرية المجيدة ورفعهم التحدي في كل القطاعات
الأولمبياد الوطني للحساب الذهني بأولاد جلال: تتويج زينب عايش من ولاية المسيلة بالمرتبة الأولى في فئة الأكابر
المغرب: احتجاجات تعم عدة مدن رفضا لمشاركة "وزيرة" صهيونية في مؤتمر دولي بالمملكة
دعوة الى جعل الثقافة جبهة حقيقية للمرافعة عن القضية الصحراوية
تجارة: إدراج تعديلات على نظام تعويض أسعار القهوة (الجريدة الرسمية)
كرة القدم/رابطة 1 موبيليس (الجولة 17): نادي بارادو - مولودية الجزائر: "العميد" لتعميق الفارق في الصدارة
وهران : افتتاح الطبعة الثانية لمعرض التجارة الإلكترونية و الخدمات عبر الانترنت
التجمع الوطني الديمقراطي يثمن الانجازات الاقتصادية والاجتماعية للجزائر الجديدة
الحماية المدنية تنظم بولاية جانت مناورة في الأماكن الصحراوية الوعرة
نقل جوي: السيد سعيود يبرز الجهود المتواصلة لتعزيز أمن الطيران المدني
غياب المخزن مؤشّر على عزلته القارية
عرض النسخة الأولى من المرجع الوطني لحوكمة البيانات
العمل بمنحة السفر الجديدة.. قريباً
صِدام جزائري في كأس الكاف
جيبلي يعتزم التصدير
بوغالي يؤكّد ثبات مواقف الجزائر
أمطار رعدية مرتقبة بعدة ولايات البلاد ابتداء من مساء اليوم السبت
تفكيك عصابة إجرامية حاولت بث الرعب بالأربعاء
عطاف يلتقي لافروف
هلاك 4 أشخاص وإصابة 228 آخرين في حوادث المرور خلال 24 ساعة
وزير المجاهدين العيد ربيقة يشارك في تنصيب القائد الأعلى للجيش و القائد العام للشرطة بنيكاراغوا
جائزة "الرائد سي لخضر" تحتضن توأمة تاريخية بين الزبربر وسي مصطفى
الحقد الفرنسي أصبح يطال كل ما هو جزائري
القضاء على إرهابي خطير بالمدية
تكييف عروض التكوين مع احتياجات سوق الشغل
بيتكوفيتش يحضّر لبوتسوانا والموزمبيق بأوراقه الرابحة
2025 سنة تسوية العقار الفلاحي بكل أنماطه
قرية حاسي مونير بتندوف... منطقة جذب سياحي بامتياز
لا مصلحة لنا في الاحتفاظ بالجثامين لدينا
الانتهاء من ترميم القصبة بحلول 2026
صحة: المجهودات التي تبذلها الدولة تسمح بتقليص الحالات التي يتم نقلها للعلاج بالخارج
أنشطة فنية وفكرية ومعارض بالعاصمة في فبراير احتفاء باليوم الوطني للقصبة
الدورة الافريقية المفتوحة للجيدو: سيطرة المنتخب الوطني للأواسط في اليوم الأول من المنافسة
ترسيم مهرجان "إيمدغاسن" السينمائي الدولي بباتنة بموجب قرار وزاري
تدشين مصنع تحلية مياه البحر بوهران: الجزائر الجديدة التي ترفع التحديات في وقت قياسي
تسخير مراكز للتكوين و التدريب لفائدة المواطنين المعنيين بموسم حج 2025
فرنسا تغذّي الصراع في الصحراء الغربية
غزّة تتصدّى لمؤامرة التهجير
اختيار الجزائر كنقطة اتصال في مجال تسجيل المنتجات الصيدلانية على مستوى منطقة شمال إفريقيا
مبارتان للخضر في مارس
الرئيس تبون يهنيء ياسمينة خضرا
هذا زيف الديمقراطية الغربية..؟!
أدوار دبلوماسية وفرص استثمارية جديدة للجزائر دوليا
إثر فوزه بجائزة عالمية في مجال الرواية بإسبانيا رئيس الجمهورية.. يهنئ الكاتب "ياسمينة خضرا"
70 دراجا على خط الانطلاق
"سوسطارة" تتقدم واتحاد خنشلة يغرق و"السياسي" يتعثر
احتفالات بألوان التنمية
"حنين".. جديد فيصل بركات
حج 2025: إطلاق عملية فتح الحسابات الإلكترونية على البوابة الجزائرية للحج وتطبيق ركب الحجيج
هكذا تدرّب نفسك على الصبر وكظم الغيظ وكف الأذى
الاستغفار أمر إلهي وأصل أسباب المغفرة
هكذا يمكنك استغلال ما تبقى من شعبان
سايحي يواصل مشاوراته..
أدعية شهر شعبان المأثورة
الاجتهاد في شعبان.. سبيل الفوز في رمضان
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
بيسيا: زبائن غير معروفين حصلوا على حوالي 500 مليار بطريق غير قانونية
lotfi lotfi
نشر في
الشروق اليومي
يوم 31 - 01 - 2007
عرف اليوم الثالث من محاكمة البنك الصناعي والتجاري الجزائري بمحكمة الجنايات في
وهران
، مثول المتهم "ل. محمد" الذي كان يشغل منصب رئيس مصلحة أمانة الالتزامات ومديرا بالنيابة، خلال فترة غياب مدير وكالة البنك الخارجي الجزائري في سيڤ.. الساعة التاسعة والنصف صباحا، الجميع كان ينتظر مثول المتهم "ل. محمد"، وذلك لأنه يعد العنصر الأكثر أهمية عقب غياب المتهم الرئيسي "ع. ميلود"، فقد كان يخلفه في كل شيء.. في الإدارة، وإصدار الأوامر.. وحتى في التوقيعات.
بداية التعامل بالسفاتج في وكالة سيڤ.. يكشف المستور
تقدم المتهم "ل.محمد"، رجل في الخمسينيات من العمر، ظهر خلال حديثه متلعثما، وخائفا.. يستعمل يديه كثيرا خلال الكلام، ويجيب عن معظم الأسئلة الموجهة إليه بالدارجة.
رئيس الجلسة عشعاشي عبد الوهاب، بدأ كلامه بطمأنة المتهم ثم سأله:
- هل أنت مسبوق قضائيا؟
- نعم سيدي الرئيس لدي قضية تتعلق بإصدار شيك بدون رصيد بمعسكر، وعوقبت فيها بستة أشهر غير نافذة.
- في أي عام؟
- 1996.
- تفضل بالإجابة عن قرار الإحالة والتهم الموجهة إليك؟
- سيدي الرئيس، أريد في البداية أن أقول إنني أزاول مهنتي في البنك منذ تاريخ أفريل 1989، أعمل في وكالة سيڤ وأقطن في
وهران
.. لقد بقيت أسافر يوميا من
وهران
إلى سيڤ لمدة 14 سنة، كما أنني لم أتربص أبدا في حياتي المهنية، وفي سيڤ، أخذت جميع معارفي من المدير السابق في تلك الفترة، بوعبد الله، لقد تدربت على كيفية معالجة القروض والتعاملات البنكية.. بعدها بثلاث سنوات، أصبحت رئيس مصلحة.
في سنة 1999، غيروا لي الوظيفة، فتوليت رئاسة مصلحة أمانة الالتزامات، بعدها بسنة، تم ترسيمي.. كانت مهمتي متابعة القروض وليس إنجازها، فأراقب الضمانات، ثم أقوم بوضع قائمة للمدينين من الزبائن في نسختين، واحدة لي والأخرى للمدير، ثم نرسل كل شيء إلى المديرية الجهوية، أما الإعذارات إلى الزبائن، فنرسل نسخة منها إلى الإدارة في العاصمة مع تحديد مهلة ثمانية أيام لكل زبون من أجل الدفع..
للإشارة، فقد بقيت سيدي الرئيس مسؤولا عن هذه المصلحة حتى أثناء غياب المدير، قبل أن يتم تغييره وتعيين المرحوم عرجون الميلود..
- هنا يتدخل القاضي ليسأل: كم استمر في منصبه؟
- 6 أشهر.
- من خلفه بعدها؟
- أعادوا المدير الأول بوعبد الله الذي كان في بشار..
- ثم متى عاد عرجون؟
- أواخر العام 1998، بعد إحالة بوعبد الله على التقاعد.
- لماذا كنت تخلف المدير أثناء غيابه؟
- لأنني كنت محل ثقته.
- هل كانت لديك صفة نائب المدير؟
- لا يا سيدي..
- منذ متى بدأت تخلفه في غيابه؟
- منذ سنة 1999.
- في العطلة فقط أم في الحج أيضا؟
- لقد خلفته في الحج أيضا.
- نعود إلى موضوع السفاتج.. ما علاقتك بها؟
- إنني لم أرها أبدا في حياتي سيدي الرئيس.. كما لم أتدرب على التعامل البنكي معها، أما مصاريفها، فتحسب في العاصمة..
- وأنتم ألا تحسبون المصاريف؟
- لا، يقومون بذلك في الإدارة العامة..
- في وكالة سيڤ ألم تكونوا تتعاملون بالسفاتج..
- أبدا، حتى سنة 2002..
- القاضي يشير إلى المتهم بمواصلة حديثه..
- بعد انقضاء عطلة المدير "ع. ميلود" في 2002 بدأ التعامل بنظام السفاتج..
- لمن كانوا يسلمون السفاتج؟
- لرئيس مصلحة الحقيبة..
- وأنت؟
- ليس لي علاقة.
- وماذا عن الشيكات؟
- القضية يا سيدي الرئيس إذا سمحت لي، بدأت في منتصف 2003.. قبلها، في أواخر سنة 2002 التعامل مع الصكوك والسفاتج كان يتم بصورة عادية، حتى قبل ذهاب المدير "ع. الميلود" الى الحج في 18 جانفي، ناداني مساء وطلب مني أن أهتم بالبنك في غيابه..
تلاعب بالملايير.. والمتهم ينفي مسؤوليته
بعد مرور ساعة من مناقشة القاضي للمتهم، كان واضحا أن الأمور بدأت تأخذ شكلا أكثر حدة، خصوصا بعدما واجه رئيس الجلسة المتهم ببعض الحقائق..
- لقد قمتم بخصم سفاتج قيمتها 300 مليار سنتيم مضمونة من طرف البيسيا ويونيون بنك؟
- صحيح.
- لقد كانت موجهة إلى شركة سوترابلا، والتجار سلمان، بن عاشور، وغيرهم...أولا، كيف تم خصم سفاتج سلمان صاحب شركة قرطبة؟
- لقد كان يتعامل باسمه الخاص، وليس باسم الشركة، وكل تعاملاته كانت تتم بموافقة المدير، وذلك منذ سنة 2002.
- هل كان لديه رصيد؟
- نعم.
- منذ متى؟
- منذ سنة 2002.
- إذن لم يكمل عاما واحدا على فتح رصيده؟
- لا أتذكر جيدا..
- هل كانت لديه رخصة خصم؟
- لماذا يحتاجها، مادام حصل على الموافقة..
- لقد تم خصم هذه السفاتج أثناء توليك مسؤولية المدير بالنيابة، أي بين 2002 حتى أفريل 2003؟
- لا، المدير "ع. ميلود" كان حاضرا.
- هل أمرك بالتوقيع على السفاتج؟
- لماذا يأمرني، لقد كان ينفذ لوحده ويعطي جميع التعليمات..
- لكن أنت من كان يصادق عليها؟
- لم أفهم الهدف من السؤال..
- من كان يصادق على هذه السفاتج؟
- رئيس مصلحة الصندوق "ب. عبد العزيز".
- إذن ماذا كان دورك أنت؟
- ليس لي دور!
- القاضي متعجبا... ماذا كانت وظيفتك؟
- رئيس مصلحة أمانة الالتزامات.
- وكيف يكون تعاملك مع السفاتج..؟
- لا شيء..المدير هو من كان يأمرني بالتوقيع عليها.
- ما أهمية إمضائك؟
- ليس له أهمية!
- إذن لم تمض، ماذا يمكن أن يحدث؟
- لا شيء... ما يصرا والو!
- ماهي شروط صحة السفاتج؟
- لا أعرف..
- ألا تعرف أنه يلزمها رخصة الخصم؟
- نعم.. لكنني كنت أنفذ تعليمات المدير رحمه الله.
- حتى لو أعطاك أوراقا مزورة؟
- لا.. كنا ندرك أن المدير يتأكد من كل شيء.
- عندما ذهب المدير إلى الحج، كيف تعاملت في غيابه مع الزبون "س. عبد الرحمان"؟
- لقد جاء عندي بنفسه..
- القاضي مقاطعا: هل كنت تعرفه شخصيا؟
- لا يا سيدي، انه بالنسبة لي زبون وفقط.
- هل كنت تعرف أن لديه أملاك ومحلات؟
- سمعت أن لديه محلات في مسرغين
بوهران
..
- محل ماذا؟
- محل للمواد الغذائية.
- وفي سيڤ؟
- لا أعرف..
- في فترة العطلة التي أخذها المدير، جاء عندك سلمان؟
- جاء إلى البنك واستقبلته..
- كم جاء عندك من مرة؟
- مرة واحدة.. أتى بسفاتج مدتها 9 أشهر لأوقعها له، فقلت له إننا لا نتعامل إلا بسفاتج مدتها 3 أشهر...
- إذن جاء عندك مرتين..
- نعم سيدي الرئيس
- كم عدد السفاتج التي جلبها معه؟
- لا أتذكر.
- وقيمتها؟
- لا أتذكر..
- القاضي يقرأ في بعض أوراقه ويقول: لقد جلب 8 سفاتج.. ماذا فعلت بها؟
- استشرت المديرية الجهوية.
- هل كانت هذه السفاتج مضمونة من طرف البيسيا أو يونيون بنك؟
- لا، البيسيا.
- هل أوصاك المدير بالتعامل جيدا مع سلمان؟
- لا، مع كل الزبائن.
- ألم تقل إنك لا تعرف التعامل مع السفاتج؟
- لقد علمني المدير كل شيء قبل ذهابه الى الحج... إنها عملية سهلة.
- هل كانت لهذه السفاتج رخصة خصم؟
- لا يهم.. لقد كان زبونا معروفا.
- كيف ذلك؟ لم يمر عام من فتح رصيده وتقول معروف؟
- إننا نعرفه برقم أعماله ونشاطه التجاري..
- وماذا عن بقية الزبائن الآخرين.. فلنبدأ من "ر. لحسن"؟
- هذا الأخير كانت لديه وكالة عند "س. عبد الرحمان".
- وكالة عن الرصيد وليس عن السفاتج، ثم تقوم أنت بخصمها..
- المتهم يشعر بالتوتر..
- لقد كان عدد هذه السفاتج 27، بمبلغ مليار و713 مليون دينار، أي تقريبا 200 مليار سنتيم، ثم تقوم أنت بخصمها ببساطة ودون التأكد من سلامة العملية؟
- لا أتذكر هذا المبلغ.
- وماذا عن الزبون المدعو "م. الحاج"، لقد قام أيضا، بتوكيل سلمان من أجل خصم 3 سفاتج قيمتها 356 مليون دينار، هل كان له حساب؟
- نعم.
- فتحه منذ عام أيضا... كيف سمحت بذلك؟
- لقد كانت لديه ضمانات مثل السجل التجاري و..
- لماذا وقّعت على السفاتج؟
- لم تكن تلك مهمتي الأساسية.
- لكنك كنت مديرا؟
- لمدة شهر واحد.. وبالنيابة، لماذا تريد سيدي الرئيس أن تجعلني مديرا بالقوة!
- الزبائن الآخرون.. مثل "عاشور ودرار والشريف.."كيف تعاملت معهم؟
- بشكل عادي.
- السفاتج تم خصمها في ظرف أسبوع واحد، وأثناء وجود المدير في الحج؟
- لا، كان حاضرا أثناء العملية.
فضيحة الشيكات تهز المحكمة
- كل من تواجد في القاعة كان يعتقد أن مساءلات القاضي ستنتهي عند هذا الحد، قبل أن يخرج ورقة أخرى من خلال سؤاله للمتهم:
- لقد أشّرت على 217 شيك قيمتها 2 مليار و616 مليون دينار، وقلتم إن لها رصيد، لكن اتضح العكس.. ما ردك؟
- لقد وقّعت عقب توقيع رئيس مصلحة الصندوق.
- لكن أنت أيضا وقعت؟
- إننا ثلاثة من وقّع.
- لقد حصل سلمان على 80 شيكا، ورفاس على 54، ومرابطي على 33... هل تأكدت من سلامة العملية؟ هل سألت رئيس مصلحة الصندوق؟
- نعم، لقد سألته..
- سألته 217 مرة؟
- نعم، كما أن الشيكات راقبها المدير.
- لكن أنت من وقّعت؟
- المدير قال لي وقّع، لقد كان يأمرني بذلك دوما، ويتجنب هو التوقيع..
- من جاء إليك بالشيكات؟
- الزبون سلمان.
- هل كنت تعرف أنها غير قانونية..
- إنها ليست مشكلتي، إنها مسألة تخص المدير رحمه الله.
- كيف تقومون بالمصادقة على هذه الشيكات غير القانونية في 3 أيام؟
- إنه سؤال يطرح على المدير..
- حتى لو كان المدير حيا لما سألته، لأنك أنت من وقّع وليس هو.
- لقد أمرني بذلك، لست مذنبا... لست مذنبا.
القاضي يطلب من المتهم الهدوء، ويرفع الجلسة الصباحية في حدود منتصف النهار. .
قادة بن عمار
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
نقل ثلاثة متورطين في فضيحة البنك الصناعي التجاري من سجن سيق إلى وهران
ملف فضيحة مجمع الخليفة
إنطلاق محاكمة المتهمين في قضية البنك الصناعي والتجاري الجزائري
انطلاق محاكمة البنك الصناعي والتجاري في وهران
إعادة محاكمة 15 متهما
معسكر: قضية اختلاس 213 مليار من البنك الخارجي
أبلغ عن إشهار غير لائق