كنت ولا زلت المتفوق والناجح دوما، فلم أدخل أي امتحان أو أي عمل أو أي شيء آخر إلا وكنت الناجح ومن ضمن الأوائل، ومع التحاقي بالوظيفة الجديدة عنيت بعد ثلاثة أشهر من العمل رئيس قسم مما جعل كل الزملاء وأصحابي يندهشون بل ومنهم من حسدني على هذه النعمة وأنا ما كنت لأعين لولا فطنتي ودهائي الذي شهد له مديري. لكن للأسف الشديد ذلك أغضب الكثير وجعلهم يخاصمونني بل ولا يتحدثون معي وأعرضوا عني وكأنني فعلت شيئا من المنكر أو خارج عن المبادئ أو ما شابه، حتى أن بعضهم أصبح يحاول خلق المشاكل لي ويضايقني لدرجة صرت كلما دخلت المكتب صباحا وألقيت السلام لا أجد الرد من أحد بل أصبح الكل يتحدث وإذا دخلت سكت الجميع وأفهم من هذا أنني صاحب الموضوع المطروح للنقاش بينهم. كل ما حدث جعلني أشعر بالانزعاج والضيق وحتى في بعض الأحيان كره الذهاب إلى مكان العمل بالرغم من حبي لعملي وتفاني فيه، وقد لاحظ ذلك مديري واستدعاني وطلب مني قائمة بأسماء الذين يزعجونني حتى ينظر في أمرهم ويضع لهم حدا لكل تلك التصرفات لكنني لست من النوع الذي ينتقم أو يريد شرا بالآخرين فأنا شاب مسلم وأحب الجميع. المضايقات لم أجدها في وظيفتي هذه فقط لأنني وطوال مساري التعليمي أو العملي وأينما ذهبت كنت أجد من يغارون علي ويحسدونني لأنني دوما المتفوق، فنجاحي جعل الغير لي بالمرصاد، وفهمت شيئا واحدا أن تكون ناجحا ليس بالأمر الهين، ليس من ناحية نفسك بل من ناحية المحيطين بك الذين لا يريدون لك أن تتفوق عليهم ولو كانوا من الفشلة . أنا لا أدري كيف أتصرف مع هؤلاء الذين يضمرون لي الشر، ولا أدري كيف أتعامل معهم داخل العمل؟ فأرجوكم دلوني على سبيل أنجع وجزاكم الله خير . أسامة / العاصمة . . زوجتي تصر على تسمية ابنتنا باسم غربي منذ سنتين تعرفت على فتاة مزدوجة الجنسية، وقد تو طدت علاقتي بها وخطبتها وتزوجت منها، هي كانت تقيم رفقة والدتها الفرنسية بفرنسا، ولكن مع تطليق والدها لوالدتها عادت للعيش رفقة والدها بأرض الجزائر، وتزوج والدها من جزائرية . أعيش أنا وزوجتي حياة هادئة مستقرة وهي حامل حاليا وعلى وشك الوضع وقد علمنا أن الطفل القادم هي ابنة من خلال الكشف لدى طبيبة النساء. أنا وزوجتي متفاهمان لكن أمر الابنة القادمة أقام الخلاف بيننا والأمر كله يتعلق باسمها، أجل فبينما زوجتي تريد تسمية غربية لابنتها أي تريد أن تسمي الطفلة باسم والدتها الفرنسية بينما أنا أرفض ذلك وأريد لابنتي اسما عربيا ومسلما. أريد لابنتي اسم "روميسة" وزوجتي تريد لابنتنا اسم "أنجيلينا" وهذا الذي أعترض عليه مبدئيا حتى عائلتي ترفض هذا الاسم فنحن أسرة جزائرية محافظة على مبادئها وتقاليدها . إن الخلاف بيني وبين زوجتي لحق لحد أن زوجتي تعرض عني وترفض الحديث إلي وهي غاضبة سيما بعدما تدخل أهلي في الأمر وأرادوا تعقيلها حيث أنها ترفض أي شخص يتدخل في حياتنا الزوجية وحتى في أولادنا لأن تسمية الطفل من حقها وحقي فقط، وأنا أخشى على غضبها من أن يحدث معها مكروها وهي حامل، فلا أريد أذى لها ولا للطفلة التي في أحشائها ولكنني من جهة أخرى، لا أستطيع أن أرضخ لطلبها وأسمي ابنتي باسم غربي لأنني مسلم وعربي والله تعالى سيحاسبني على تسمية الابنة . لا أدري كيف أتصرف مع زوجي لأقنعها بما ينبغي فساعدوني بما يجب فعله ولكم مني الشكر الجزيل وبارك الله فيكم . نبيل / سيدي بلعباس . . الخوف من الانجاب أضحى هاجسي مع الأيام بينما تتسارع النساء المتزوجات إلى أشهر الأطباء لأجل الحمل والإنجاب وتلحق ببعضهن إلى المشعوذين وغيرهم من السبل حتى ترى ابنا في حجرها، وهناك من خسر ت الملايين وعالجت بالداخل وخارج البلاد، أنا أتهرب من الحمل والإنجاب بكل الوسائل حيث أضحى ذلك هاجسي وخوفي الكبير، أجل إنني أخشى أن أحمل في أية لحظة بالرغم من أن زوجي يريد أن يرى المزيد من الأولاد بعد طفلنا الأول، والسبب كله أن ولادتي الأولى لم تكن طبيعية حيث خضعت لعملية قيصرية وتألمت كثيرا حينها، مر على ذلك خمس سنوات وكلما تذكرت ما حصل معي أشعر أنه حصل بالأمس فقط فينتابني الخوف، وصرت أسهر على الرعاية التامة في عدم الخطأ، أتناول حبوب منع الحمل باستمرار، زوجي المسكين في كل مرة يحاول تشجيعي حتى أتخلص من خوفي لأنه فعلا يريد المزيد من الأولاد ولكنني لا أستطيع التخلص من فوبيا الخوف. لقد صبر زوجي كثيرا وهذا الموضوع أصبح يخلق المشاكل بيننا كلما تناقشنا فيه، لقد نفد صبره لأنه يعتبر أن العملية القيصرية الكثير من النساء تتعرض لها وينجبن بلا خوف، كما أن الطبيبة المختصة لم تمانع على الإنجاب أو حذرتني منه بل العكس قالت: إنني سليمة ويمكن الإنجاب لكن بأعماقي خوف يسيطر علي كلما تذكرت أوجاع الولادة، وتذكرت تلك الطاولة، وقاعة العمليات. لا أحب ذلك ولا أرغب في ذلك، لدرجة صار تفكيري يذهب بعيدا وتمنيت لو أنني لم أتزوج أو أن الله حرمني من الإنجاب أستغفر الله، أو أنه خلقني ذكرا بدل من أنثى، أنا أتوجع بداخلي أريد تحقيق رغبة زوجي لكنني والله لا أستطيع السيطرة على خوفي، لا أقوى على نفسي الضعيفة، ولا أدري كيف سأسعد زوجي الذي هو غاضب علي؟ والذي هددني في لحظة غضبه حينما احتدم بيننا النقاش بالزواج من أخرى لتنجب له المزيد من الأولاد، فزوجي يحب كثيرا الأطفال وهو من عائلة تنجب وتتباهى بكثرة إنجاب الأولاد، فبالله عليكم كيف أسيطر على خوفي هذا وأتحدى نفسي وأنجب؟ ذهبية / قالمة . . الرد على المشكلة : زميل العمل يتفنن في التحرش أختي الكريمة: حياك الله وأبعدك عن المعاصي ما ظهر منها وما بطن، أختي: لولا اللين والراحة التي أبديتيهما لذلك الذئب البشري ما تجرأ ليتحرش بك، فأنت من فتحت له الباب وتساهلت معه حينما سمحت له بمناقشته في موضوع أهله وعلاقته بزوجته، ومن خلال الحوارات المتكررة والأخذ والرد معه جعلته يشعر بالراحة نحوك والأمان، ولمس منك طيبة قلبك وروحك، فولد لديه شعور بالحنان ربما هو يفقده في زوجته، ووسط أهله، وشعر أنه لا حرج في التمادي مع امرأة متزوجة، فلم يمنعه ذلك ولم يردعه بل وجد فضاء واسعا للمتعة والحديث إلى امرأة أخرى غير زوجته، لا أريد أن أطيل في التحليلات، وكيف وإلى أين تطور الأمر ووصل إليه؟ المهم الآن هو وجود حل فعلي ينهي ما أنت عليه من مشكلة قد يتمادى أكثر وتصبح سمعتك على المحك . المطلوب منك الآن هو الكف عن أي حوار أو حديث إليه خارج نطاق العمل وإذا أمكنك تغيير المكتب فذلك أفضل لأنه يجنبك الاحتكاك به وإن أمكن قطع معه علاقة العمل كان يكون عملك لا يكمل عمله وكل طرف يقوم بواجبه دون أن يتوجب عليه الاتصال بالآخر لإكمال الواجب، فهذا أفضل بكثير، فافعلي لتقطعي علاقتك نهائيا به لأنه لا يلزمك، فإن أصر على التحرش بك ومضايقتك وملاحقتك فالقانون واضح، من خلال رفع ضده شكوى لمدير العمل أو لجنة الأخلاق أوما شابه ذلك كل حسب ظروف مكان العمل والقانون الداخلي للمؤسسة، وإن كانت الشكوى تحتوي على أدلة واضحة وقاطعة فقد يصل الأمر به إلى فصله عن العمل، وحذار التساهل أو السكوت، فاحذري فقد تقعين فيما لا يحمد عقباه، فلا تسايريه حتى لو استدعى الأمر ترك العمل، فأنت زوجة رجل وزوجك الذي يحبك ويخشى عليك ويضع كامل ثقته فيك لا يجب أن تلطخي عرضه وتسيء سمعته، لأنه لا يستحق منك الغدر أو الخيانة فالشرف قبل كل شيء ولا يقدر بثمن إن مس أو لطخت سمعته. أما ذلك الرجل الذي هو زميلك بالعمل فهو لا يود ترك زوجته وإنما يقول ذلك حتى تصدقينه، وتعطفي عليه ويظل يتسلى بحنانك وطيبتك ولو بقيت تنساقين وراء أحاديثه سيلحق به الأمر لأن يصارحك بأنه يحبك وسيفعل المستحيل لأجلك وبعدها يتمادى ويلحق به الأمر لأن يطلب منك الطلاق من زوجك وأنه سيفعل المستحيل لأجلك وهو في الحقيقة ما هو إلا ذئب بشري يحب التلاعب بعواطف النساء لا غير، وأنتهز الفرصة لأذكره بالله واليوم الآخر وأطلب منه أن يتوقف عن مثل هذه التصرفات المشينة وليتذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "ملعون من خبب امرأة على زوجها"، وهل يرضى مثل هذا في أهله؟ والله لن يرضى ذلك، ثبتك الله على الحق وهداك للتي هي أحسن يا أختاه وإني أدعو الله العلي القدير أن يهديك ويوفقك إلى توبة خالصة صادقة وينقذك من هذا الذئب ويسترك وفقك الله . أخوك:أبو زكرياء فؤاد/ الجزائر . . متزوجة وقلبي متعلق برجلين أعلم أن كل من يقرأ مشكلتي سوف يلومني وربما هناك من يلعنني ويقول: إنني امرأة نكرة، ولكنني والله لست كذلك، وما يحصل معي سببه قلبي الذي لم أستطع مقاومته، وعاطفتي التي تدفعني دفعا غير مسبوق، وكأنني أعيش مراهقة متأخرة. أنا سيدة متزوجة، أم لطفلين في السابعة والثلاثين من العمر، إطار بالدولة، لم أحب زوجي، تزوجته زواجا تقليديا، لم أجد فيه ما أرغب سيما وأنه غير متعلم لكنني صبرت على ذلك، واقتنعت بالعيش إلى جانبه مثل الكثير من النساء اللواتي يتزوجن لأجل الزواج فقط، وأن يكون لديهن دفترا عائليا، وينجبن ثم يمتن، ومع بداية هذه السنة التحق بعملي دفعة من العمال الجدد كلهم إطارات، والتحق بنفس مكتبي أربعة منهم كلهم تقريبا في سني وكلهم من فئة الرجال، أصبحت أتعامل معهم يوميا، فأنا من عينت رئيسة المكتب والكل يعمل تحت إمرتي، ومع تعاملي معهم بدأت أشعر بانجذاب نحو أحدهم لأنني وجدت فيه ما لم أجده في زوجي، وشيئا فشيئا تعلق قلبي به وصرت أتلهف لرؤيته كل صباح حتى أنني تغيرت أنا بالذات، ولا أدري كيف أصبحت أهتم بنفسي أكثر من الأول، وعادت إلي ابتسامتي المفقودة، وأنا بالمكتب وهو بجانبي أشعر بسعادة لا مثيل لها، ولكن كانت عودتي إلى البيت أشبه بعودة إلى قبر حيث زوجي الذي لا يهتم إطلاقا بي، ولا يهتم حتى بنفسه، ولا يتزين لي، ولا يسمعني الكلام الطيب، ولا الحنان، ولا الجميل، كل شيء فيه ميت وإن كان زميلي هذا يصغرني بسنتين وغير متزوج وأنا متزوجة إلا أن مجرد النظر إليه صباحا يجعلني في قمة السعادة، هذا هو قلبي تعلق بزميل لي، وبعد شهر التحق آخر أيضا بمكتبي هو يكبرني بخمس سنوات، أجل لقد بدأت العمل معه وبدا إنسانا طيبا للغاية معي، وظننت أنه يهتم بي، غير أنه متزوج وأب لطفلين لكن قلبي تعلق به لأنني وجدت فيه الأمان أكثر من الشاب الأول فالأول وجدته فيه الحياة والحيوية وجعلني أشعر أنني في السابعة عشر من عمري، والثاني شعرت معه بالأمان الذي لم أعرفه مع زوجي، هذا الأمان كان يدخل الاطمئنان بداخلي، وفي كل مرة كنت أتمنى أن أعيش مع الأول ثم أتمنى أن أعيش مع الثاني، وأتمنى أيضا لو كان زوجي يشبه أحدهما، ثم أبكي على حظي . إن كان قلبي تعلق برجلين من غير زوجي، فوالله لا أحد يعلم بما بداخلي، أنا لم أصارح أحدا وليست لدي أية علاقة معهما سوى العمل، كل شيء أخفيه بصدري ولكنني أتعذب كثيرا ولا أدري كيف أتخلص من كل ذلك وأعيش بأمان؟ جوهر / مستغانم . . رد على مشكلة :أكره خطيبي وعرسي بعد العيد! أصعب ما في الدنيا هو عندما يجد المرء نفسه وحيدا لا أحد سواه يستمع لشكواه، والأكثر صعوبة هو عندما يريد الانتقام من غيره بوضع حد لحياته، أختي لامية لا تنطح الحائط وتذكري أن كل شيء بقضاء وقدر، وعندما يريد الله شيئا إنما يقول له كن فيكون، لا تقنط من رحمة الله، فهوني عليك وافرحي,واعلمي أن والديك لا يريدان لك إلا الخير لكنهما ينظران من الزاوية غير التي تنظرين منها، فلقد تكلمت معهما فوجدت التسلط وحاولت إقناعهما بإبطال الزواج فوجدت التعنت فلا تحاول جعلهما يستمعان إليك بالانتحار فتجدي جهنم بالمرصاد، أختي لامية ماجعلك تنفرين منه هو تعلقك بالخطيب السابق فعليك بنسيانه فهو ليس من نصيبك، عليك الآن أن تدرك أن من تنفرين منه هو من سيكون زوجك، أب أولادك، سندك، كل حياتك، فالخلل في أفكارك، حاولي تغييرها، فكري بطريقة ايجابية، حاولي أن تنسجمي معه، حاولي معرفة طريقة تفكيره بدل النفور منه، حاولي معرفة إن كان إنسانا تقيا يخاف ربه، حاولي معرفة أهدافه في الحياة لتساعديه عليها، حاولي معرفة أسباب طلاقه لكي لا تقعي فيها، حاولي وستجدين إن شاء الله الزوج الطيب التقي الذي يكون سبب سعادتك لأن الله وبحكمة منه جعله من نصيبك. في الأخير أقول ألف مبروك مسبقا وبارك الله لكما وبارك عليكما، أتمنى أنه في المرة المقبلة تكتبين مقالا بعنوان لقد تغير قطب المغناطيس من التنافر إلى التجاذب. أختك في الله آنسة / تلمسان . . نصف الدين إناث 3039: جميلة، 29 سنة، مطلقة بدون أولاد، من ولاية البويرة، ماكثة في البيت، ترغب في إعادة بناء حياتها من جديد إلى جانب رجل ملتزم، متدين، لا يهم إن كان مطلقا بدون أولاد، يكون من العاصمة وضواحيها، سنه يتراوح ما بين 32 و42 سنة. 3040: شابة من ولاية المدية، 32 سنة، ماكثة في البيت، عزباء، ترغب في الزواج على سنة الله ورسوله من رجل محترم، متفهم، واع، مسؤول لا يهم إن كان مطلقا أو أرملا ولديه ولد، يكون من العاصمة، سنه لا يتعدى 45 سنة. 3041: امرأة من المدية، 43 سنة، ماكثة في البيت، تبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب رجل يقدر الحياة الزوجية، مسؤول، متفهم، لا يهم إن كان مطلقا أو أرملا، سنه لا يتعدى 60 سنة. 3042: فتاة من عين الدفلى، 27 سنة، جميلة الشكل، جذابة، تبحث عن رجل خارج ولايتها، يقدر الحياة الزوجية، لبناء بيت زوجي مستقر. 3043: فتاة من ولاية مغنية، 24 سنة، جامعية، تبحث عن فارس الأحلام، يكون شهما، صادقا، جادا، له نية حقيقية في الاستقرار، سنه ما بين 28 و40 سنة، لا يهم الولاية. 3044: شابة من ولاية الوسط، 27 سنة، جامعية، ماكثة في البيت، تبحث عن رجل محترم، يكون عاملا، أعزب، لا يهم إن كان مطلقا أو أرملا، من أي ولاية. . . ذكور 3053: ناصر، 27 سنة، من العاصمة، موظف، يبحث عن الاستقرار الحقيقي إلى جانب فتاة متفهمة، من عائلة محترمة، واعية، مسؤولة، سنها لا يتعدى 25 سنة، من العاصمة. 3054 : فؤاد، 33 سنة، من تيبازة، دركي، يريد الزواج على سنة الله ورسوله من فتاة تقدر الحياة الزوجية، متفهمة، محترمة، تكون من الوسط، سنها لا يتجاوز 30 سنة، من الوسط. 3055: رجل، 36 سنة، من ولاية المدية، موظف يبحث عن امرأة للزواج، تكون ماكثة في البيت، ترعى شؤون زوجها بما يرضي الله، من العاصمة وضواحيها، سنها لا يتعدى 26 سنة. 3056: رشيد، من ولاية بجاية، 26 سنة، موظف، يبحث عن فتاة أحلامه، تكون جميلة الشكل، متدينة وعاملة، من ولاية بجاية أو سطيف. 3057: محمد، من ولاية عنابة، 21 سنة، ضابط في البحرية، يبحث عن فتاة تكون محترمة، أصيلة، ملتزمة، جميلة، تكون من الشرق أو العاصمة، سنها لا يتعدى 21 سنة. 3058: محمد، 36 سنة، من بومرداس، عون أمن يرغب في تطليق العزوبية مع فتاة ملتزمة، من عائلة محافظة، تقدر الحياة الزوجية، سنها ما بين 18 و28 سنة.