أنا سيدة متزوجة منذ عشر سنوات، لم يرزقني الله بأطفال، ورغم أنني وزوجي حرمنا من نعمة الذرية إلا أننا كنا نعيش حياة مستقرة يسودها التقدير، والاحترام، و لما كنت أرى زوجي يتلهف على رؤية طفل من صلبه، وأنا عاجزة عن الانجاب فإنني طرحت عليه موضوع الزواج من أخرى. في البداية رفض ذلك حتى لا يجرح مشاعري لكنني أكدت له أنه لن يجرح مشاعري إطلاقا بل يسعدني أن أراه سعيدا، ويتمتع بالأبوة، وبقيت ألح عليه حتى وافق أخيرا، بشرط أن أخطب له المرأة المناسبة وبالفعل اخترت له من رأيتها تتصف بالأخلاق الحميدة، وعاشت معنا سنة وأنجبت لزوجي طفلا سعد كثيرا بقدومه، وسعدت لسعادة زوجي، فهو رجل طيب ويستحق كل الخير، لكن هذه السعادة لم تدم فسرعان ما انقلبت حياتنا رأسا على عقب فضرتي منذ أن أنجبت الطفل أصبحت تتصرف بشكل سيء معي، حيث إذا لمست الطفل تطلب مني عدم لمسه، وإذا نبهتها لأمر بنية صالحة لأنني أعتبرها شقيقتي الصغرى فإنها تطلب مني عدم التدخل، إلى جانب أنها أصبحت تبدي غيرتها مني كثيرا، وتسبقني إلى زوجي مساء لتشكو مني أشياء لم أقم بفعلها حتى تحرض زوجي علي، في البداية زوجي كان يتصرف معها بعين العقل لكن في المدة الأخيرة أصبح يصدق كلامها، وهذا ما لاحظته عندما صرت أجد منه التحذير، وطلب مني الكف عن الإساءة إليها، ولم أصدق ما يحدث، هل الذي أسمع حقيقة أم لا؟ فحاولت الدفاع عن نفسي بتكذيب ما تقوله فأقسمت أنها ستنتقم مني، وستطلقني من زوجي فأقدمت على اتهامي بالفجور، والفسوق، كذبت وقالت: إنني على علاقة برجل آخر سمعتني أتحدث إليه عبر الهاتف النقال، زوجي لم يصدق الأمر في البداية لأنه يعرف طبعي، لكن اتهامها لي في كل مرة بهذا الأمر المروع بدأ يدخل الشكوك لديه وبذلك أصبح يظلمني ويسيء معاملتي، وأصبحت الغريبة لزوجي بعدما كنت كل شيء بالنسبة إليه قبل زواجه. ضرتي عرفت كيف تقلب زوجي علي، وصرت أخشى أن يلجأ فعلا إلى طلاقي فكيف أتصرف؟ سعيدة / تلمسان
والدي رفض زواجي منها لأنها متجلببة لقد أتعبني موضوع بات همي، وانشغالي في هذه الدنيا، وعكر صفو حياتي، وجعلني أصاب حتى بالأرق. فأنا شاب في الثلاثين من العمر أنهيت دراستي الجامعية تخصص شريعة إسلامية، ووظفت والحمد لله تعالى، والداي طلبا مني الزواج حتى يفرحا بي سيما وأنني الابن الأكبر، ولم يكن لي من خيار سوى الموافقة على طلبهما، كما أنني كنت أرغب في الزواج حصنا لي من الوقوع في المحرمات لا سمح الله. بدأت رحلة البحث عن الزوجة المناسبة فأنا لدي شروط خاصة أحب ان تتصف بها زوجة المستقبل، أولها التدين، والخلق، والتحجب، والعفة وفعلا وقع اختياري على فتاة اعتدت رؤيتها تتردد على المسجد، هي معلمة قرآن جميلة، خلوقة، متدينة، وترتدي الجلباب، وقد سألت عنها والكل شجعني على خطبتها سيما وأن أهلها ذوو سمعة حسنة فشقيقها مؤذن وأفراد عائلتها كلهم ملتزمون والحمد لله وما تبقى سوى إبلاغ أهلي بأمرها، وتحديد يوم الذهاب لخطبتها. كنت سعيدا جدا أنني وجدت المرأة التي أبحث عنها ففي زمننا هذا صعب اختيار شريكة الحياة، لكن سعادتي لم تدم، فلقد صدمت في والدي يرفض هذه الفتاة، لا لشيء سوى لأنها ترتدي الجلباب، والدي يبدو أن لديه عقدة مع الجلباب، ويعتقد أنه لباس الشيعة، رفض قطعا ارتباطي بها، وطلب مني نسيانها وأن أختار غيرها. لقد حاولت مرارا أن أقنعه أن المهم هو خلق الفتاة، وإن كان على الجلباب فهو سترة لها مثله مثل الحجاب، لكنه لم يقتنع، أنا لا زلت متمسكا بالفتاة لكن كيف أقنع والدي ليوافق على زواجي منها؟ عبد العالي / بسكرة
خيانتها صدتني عن ذكر الله وأدخلتني عالم الرذيلة منذ خمس سنوات تزوجت من فتاة أحبها قلبي كثيرا، وجعلتها أميرة في حياتي، لا أنظر لأحد من النساء سواها، الكل يشهد بحبي الكبير لها، رزقني الله بطفلين منها أحبهما كثيرا، وأتعب وأجتهد في عملي حتى أوفر العيش الكريم لأسرتي، فأنا ليس لدي في هذه الدنيا بعد الله تعالى بطبيعة الحال سواهم، كما كنت أربي طفلاي على الصلاة وذكر الله تعالى وأطلب من زوجتي ذلك حتى يبارك الله لنا، كنت لا أنسى الله بشكره على النعم التي أنعمني بها، كنت أذكره في كل حين، أحافظ على صلاتي والحمد لله تعالى. هذا هو حال أسرتي الصغيرة التي أرعاها، ولكن حالي هذا تغير إلى النقيض، فزوجتي التي منحتها كل حبي، وعطائي قابلتني بالجفاء، وطعن الشرف، حيث اكتشفت ذات مرة أنها تخونني مع رجل غيري حينما أخرج صباحا إلى عملي، فهي تتصل به وتبقى لساعات على الهاتف يتبادلا الحب وما شابه، وقد وجدت رسالة منه يعبر فيها عن حبه وشوقه لها، ويضرب لها موعدا للقاء، حيث نسيت زوجتي مسح الرسالة من على هاتفها، جن جنوني وفكرت في قتلها، لكنني تمالكت نفسي وقلت: علي أن أضبطها برفقته حتى تكون لي حجة في ما أفعله بعدها، وبالفعل تظاهرت بالخروج للعمل وبعد ساعة رأيت زوجتي تخرج من البيت في أجمل حلة، وتذهب للقاء ذلك النذل، لم أصدق ما رأته عيناي، ولم أحتمل الأمر فلكمته وضربتها وأخذتها للبيت ثم اتصلت بأهلها وطلبت منهم أن يأخذوا الخائنة. أهلها لم يصدقوا ما فعلت وانهال والدها عليها بالضرب وجرها إلى السيارة وهو يشتمها، وتركت الطفلين برفقتي، ومن يومها صرت كالمجنون، أتساءل: ماذا فعلت في حياتي من سوء حتى ألقى هذه الخيانة، والغدر من زوجة منحتها كل شيء لكنها ألحقت بي العار، وطعنت شرفي. لم أقو على الصبر، صرت أضعف يوما بعد يوم، ولقي الشيطان طريقه إلي فأوقعني في حبائله، لقد ابتعدت عن الله، واستسلمت لفعل السوء، شربت الخمر في لحظات الضعف، وكان بوابتي لدخول عالم الرذيلة، لقد استطاعت زوجتي بخيانتها أن تصدني عن ذكر الله، وإدخالي عالم الرذيلة، فكيف أنجي نفسي من كل هذا؟ أجيبوني جزاكم الله الخير. بلقاسم / عنابة
ابنتي تهدد بالانتحار إن رسبت في البكالوريا أنا في قلق مستمر حتى جفوني حرمت من النوم، ولا أعرف الراحة، وكله بسبب ابنتي المقبلة على اجتياز امتحان البكالوريا، فهي تجتهد في الدراسة، و المراجعة، ولا تنام الليل، ومن كثرة انشغالها بالبكالوريا والنجاح فإن شهيتها قلت، وهزل جسمها، تفكر باستمرار وتقول لي: ماذا لو لم أنجح في البكالوريا، فأرد عليها وأقول: إنه إن لم يكتب لك النجاح فالأمر عادي فهناك فرص أخرى تمكنك من تحقيق ذلك، لكنها ترفض كل هذا الكلام وتقول بشيء من التأكيد: إنني إن لم أنجح حتما سأنتحر، وأنهي هذا العذاب. كلامها هذا يرعبني، ويخيفني سيما وأنا أراها متأكدة من هذا الفعل، ثم تبدأ تقول: لكن أي طريقة سأنتحر بها؟ هل أشنق نفسي؟ أم أنني أشرب مواد كميائية؟ أم أضاعف جرعة الأدوية؟ أم ألقي بنفسي من جسر؟ أم من شرفة بيتنا؟ تتحدث هكذا وأنا أرى تلك العزيمة في عينيها ونبرة صوتها. امتحان البكالوريا لم يبق عليه إلا الوقت القليل، وكلما اقترب بيوم أحسب ألف حساب، وصدقوني أنني صرت أخشى من أن تنفذ ابنتي عملية الانتحار بنفسها إن فعلا رسبت. في بعض الأحيان أفكر في عرضها على مختص نفساني للنظر في أمرها قبل أن تحدث الكارثة، وقد عرضت عليها الأمر لكنها رفضت، أريد حلا يجعلني أنسيها في هذا الكلام فلا تبخلوا علي. نرجس / البويرة
حب أعمى قذف بي إلى طريق الضلال قصتي بدأت منذ ثلاث سنوات حينما ذهبت صيفا لقضاء عطلتي في مدينة ساحلية لدى أقاربي ووقع نظري على جارتهم، هي فتاة آية في الجمال، دق لها قلبي من أول نظرة وقعت عيناي عليها، ظننت أنني سأنساهها بعد حين، لكن صورتها بقيت عالقة في ذاكرتي، أفكر فيها باستمرار، حاولت أن أبعدها عن فكري لكن دون جدوى، هي لا تريد أن تغادر مخيلتي، فصرت أبحث عنها كالمجنون، أحاول بشتى الطرق الوصول إليها، وبحكم أنني غريب عن المنطقة فإنني لم أفلح، فلم أجد من حل سوى مصارحة قريبي الذي نزلت ببيتهم ضيفا ليساعدني للوصول إليها، فما كان عليه سوى أنه بعث بشقيقته إليها، وصارحتها بما هو مكنون في صدري. الفتاة طارت فرحا، فهي الأخرى لاحظتني، وكانت قد أعجبت بي، وبدأت علاقتنا. كان حبي لها يكبر يوما بعد يوم، صرنا نلتقي لنحكي عن حبنا، وشوقنا، وصرت أحب تلك المدينة، أحببت فيها كل شيء، كيف لا و من سكنت قلبي تكسنها؟ انتهت عطلتي وعدت إلى المدينة، ولكن الشوق إلى تلك الفتاة كان يحملني إليها كل نهاية أسبوع، وصرت أتحجج لأهلي بالعمل، وكنا كلما التقينا لا نقوى على فراق بعضنا ولا أنكر أننا وقعنا في البداية في بعض المحرمات، واتفقنا ألا نكررها لكن الشوق والشيطان فعلا فعلتهما بنا، حيث ارتكبنا الفاحشة، ولقد عشت أياما عصيبة لفعلتي هذه وندمت ندما شديدا وتبت إلى الله، ووعدت الفتاة أنني سأعود إليها لخطبتها والزواج منها، لكن القدر سبق كل شيء، فحينما قررت ذلك اتصلت بي وقالت: إن أهلها سيزوجونها لابن عمها، كدت أجن، وطلبت منها أن ترفض لكن أهلها أجبروها، وحددوا زواجها بعد ستة أشهر من ذلك، صرت كالمجنون خاصة وهي تتصل بي، وتبكي وتقول كيف ستواجه الأمر لوحدها، وتفكر في كل حين بالانتحار، وكنت أخشى أن ترتكب ذلك . بقيت مكتوف اليدين لم أعرف كيف أتصرف؟ سوى أن نفسيتي كانت تنهار يوما بعد يوم، وصرت كالمجنون، أفكر فيها وفي مصيرها ومصيري. شوقي إليها كان يجعلني أبكي ووجد الشيطان مرة أخرى طريقه إلي، وأنا في حالة اليأس تلك فألقى بي إلى طريق الضلال، لم أجد من شيء أمامي أنسي به همي سوى زجاجة الخمر التي كنت أحملها بين يداي، وأذهب إلى مكان بعيد أختلي فيه بنفسي لأشرب، وأشرب حتى أغيب عن وعي، واليوم قد مرت على قصتي ثلاث سنوات، لا أدري ماذا حصل مع تلك الفتاة، أما أنا فلازلت ضائعا لم أشف بعد من حبها أما إدماني على الخمر فتارة أنساه وتارة أعود إليه، فكيف أنقذ نفسي وأعود إلى ربي؟ كريم / العاصمة
ماضي الأليم يحرمني من لذة الإيمان أنا شابة أبلغ من العمر 34 سنة، وهبني الله تعالى جمالا أخاذا، كل من يراني من الشباب يتمنى التقرب مني، كلمة جميلة كنت أسمعها من طرف كل من رآني رجال، نساء، أطفال، وربما الشيء الذي جعلني أنشأ وأنا أعتبر نفسي جميلة فتملكني الغرور، والكبر، وعزة النفس بذاتي مما جعلني أستصغر كل من حولي خاصة الفتيات من زميلات الدراسة، أو الأقارب، أو الجيران، وما زادني غرورا هو تهافت الشباب علي على غرار كل الفتيات من حولي، لكنني لم أكن بالسهلة لم أكن أقبل بأي رجل إلا إذا كان يملك المال، والكثير من قلوب الشباب حطمتها حتى ولو كانوا صادقين معي. وحدث وأن تعرفت على شاب والده رجل أعمال معروف، لفت نظري منذ الوهلة الأولى التي رأيته فيها، وهو كذلك أرادني لكن للأسف كان يريدني لأجل التلاعب بعواطفي، لم يكن يهمه جمالي بقدر ما كان يهمه التلاعب بي، ومحاولته أخذ ما يريد مني، لكنني أحببته بصدق، ولما صارحته أنني أريد بناء بيت زوجية معه وعليه التقدم لخطبتي سخر مني، واستهزأ ومن يومها لم يتصل بي، واستبدل شريحة هاتفه النقال حتى لا أتصل به. لقد عشت أياما عصيبة لم أنسه بسهولة إلا بعدما دخل شاب آخر حياتي، وظننت أنه هو الآخر يريدني للزواج، ولا أنكر أنني وقعت معه في المحرمات لأكتشف أنه يخونني مع العديد من الفتيات، فمن يراها يعدها بالزواج، أما ثالثهم والذي رأيت فيه طيبة الخلق، فلقد خطبني وأوقعني معه في الرذيلة، فأنا لم أكن أمانع من الاستسلام له لأنني كنت أراه زوجي المستقبلي، وبعدما فعل فعلته بي وانفصل عني وتركني أعيش ألمي لوحدي، ومن يومها عزمت على التوبة إلى الله تعالى، ولم أخالط أي رجل فكلهم يسعون وراء هدف واحد إلا من رحم ربي، لكن ورغم توبتي فإنني كلما تذكرت ماضي الأليم وما وقعت فيه من أخطاء أتعذب، وأفقد لذة الإيمان التي أريد أن أشعر بها، فأبكي على مصيري، وعلى فعلتي، فكيف أصل إلى الإيمان الصادق بالله وأستلذ بطعمه وأنسى الماضي؟ منيرة / الغرب الجزائري
سأنتحر إن لم أطلق من زوجي أنا تلك القابعة وراء سجن بيتها الزوجية، أجل بدل أن يكون بيتا أعيش فيه سعادتي الزوجية بالقرب من زوج محب، مخلص، وطيور أستمتع بتغاريدهم هم أولادي، أعيش في بؤس، وشقاء، ألم وعذاب، كله بسبب زوجي الرجل الظالم الذي لم أسمع من فاهه كلمة طيبة منذ زواجنا بل حتى في ليلة دخلتنا وجدت منه العنف، والبطش، لا يشبه البشر، هو وحش بمعنى الكلمة، إذا دخل البيت مساء لا يسلم علينا بل كلمة واحدة يقولها عند الباب "ماذا طبختي؟" يفعل هذا دون أن يذهب لغسل يديه أو أن يستبدل ثيابه، ويسترح، وإذا بدأ بالأكل لا تشعر إطلاقا أن آدمي يأكل أمامك بل وحش في غابة، وإذا حان موعد النوم يأخذ مني حاجته البيولوجية بلا حب، ولا حنان، وإذا كنت مريضة وتحججت فالضرب مصيري . هو لا يعرف أي آداب حتى الصلاة تارك لها، ويفعل العديد من الأمور المخالفة لديننا، وصدقوني إن قلت لكم أنه يهمل نظافته فهو لا يستحم إلا بمرور شهر مما يجعل روائح نتنة تنبعث منه، حتى الجنابة لا يغتسل منها، مما يجعلني أكره دوما قربه مني، ناهيك عن معاملته السيئة لي يضربني إن دخل البيت ولم يجد الطعام جاهزا، يضربني إن ناد علي ولم أسمعه، كما يحرمني من زيارة أهلي، أنا أكرهه، أتقزز من وجوده إلى جانبي، فكرت في الطلاق، وصارحت أهلي بهذا لكنهم رفضوا عودتي إليهم وأنا ليس لي من أحد ألجأ إليه من غير أهلي، كما أنه ذات مرة طلبت منه أن يطلقني لكنه رفض، وانهال علي بالضرب، وقال: لا أريد سماع هذه الكلمة وإلا قتلتك. أنا أعيش الجحيم مع وحش، ولا أجد من خيار فإما أن أنفصل عنه، وإما سأنتحر وليغفر الله لي؟ جوهر / تيسمسلت
نصف الدين: ذكور 563) إطار بسوناطراك يرغب في الاستقرار على سنة الله ورسوله من فتاة محترمة ذات أخلاق عالية من عائلة محترمة من الوسط سنها ما بين 28 إلى 42 سنة. 564) عبد اللطيف من عنابة 31 سنة مهندس دولة يود دخول القفص الذهبي إلى جانب فتاة متخلقة متفهمة واعية سنها لا يتعدى 26 سنة. 565) سمير من ولاية تيارت 23 سنة عامل مستقر محترم متفهم يبحث عن شريكة لحياته مقبولة الشكل من أصل طيب تقدر الحياة الأسرية سنها لا يتعدى 23 سنة. 566) شاب 30 سنة من سيدي بلعباس عامل يبحث عن فتاة صالحة على خلق متفهمة طيبة حنونة تكون عاملة. 567) لقمان من ولاية البليدة 29 سنة إطار بالدولة لديه سكن خاص يرغب في تطليق العزوبية إلى جانب فتاة تكون جميلة الشكل والمظهر من عائلة محترمة سنها ما بين 19 إلى 25 سنة. 568) رجل من تبسة 35 سنة متزوج يرغب في الزواج مرة ثانية من امرأة متفهمة مؤمنة بالتعدد الزوجي لا يهم إن كانت مطلقة مقيمة في ورقلة سنها لا يتعدى 35 سنة.
إناث 567) كريمة من الشرق الجزائري 23 سنة ماكثة في البيت تود الارتباط في الحلال مع رجل متخلق يخاف الله من الغرب الجزائري 568) فتاة من الغرب يتيمة 42 سنة تبحث عن الاستقرار إلى جانب رجل متفهم يكون لها السند والرفيق يقدر الحياة الزوجية مسؤول واع وصالح. 569) كلثوم الوادي 22 سنة ماكثة في البيت تبحث عن شريك العمر الذي يقدرها ويحترمها وتعده بالحب والوفاء من ولاية بسكرة أو حاسي مسعود. 570) أسماء من العاصمة 23 سنة جميلة الشكل والمظهر ترغب في الاستقرار مع رجل مثقف عامل مستقر محترم له نية حقيقية في الارتباط يكون من العاصمة فقط. 571) بنت الشرق 32 سنة مثقفة وجميلة تود الارتباط إلى جانب رجل تقاسمه حلو العيش ومره يكون واعيا بمسؤولية الزواج محترم سنه ما بين 34 إلى 39 سنة. 572) آمال من الجزائر العاصمة 47 سنة عزباء تريد الزواج مع رجل جاد ومسؤول شرط أن يكون عقيما لا ينجب.