كانت حياتي أشبه بالجحيم خاصة وأنني نشأت وسط أسرة تفتقر إلى أواصل الترابط، كل يعيش على هواه، ولا أحد يهتم بأمر الآخر، فلا أتذكر أن والدي تقرب من أحد من أبنائه ومنحه الحنان، أو سأل عن أمره في يوم ما، أنا موجودة في البيت يوميا بحكم أنني ماكثة بالبيت بعدما رسبت في دراستي، وأنا التي تخدم والدي، ولم أسمع يوما كلمة شكر أو شعرت بدفء من أحدهم للأسف الشديد، حيث صرت أعيش على أمل أن يطرق أحدهم بابي لطلب يدي للزواج، فأحظى بحب زوجي، وأولادي، وأمنح الحب الكبير الذي في قلبي لمن يقدره، لكن هذا الأمر طال انتظاره، وصرت أدعو ربي في كل حين، وأقيم الليل، وأخيرا جاء الفرج. تقدم أحدهم لخطبتي، وهو من معارف والدتي، يعيش بفرنسا، مطلق وأب لطفلين، شعرت حينها أنني أميرة سوف تزف لأميرها، وتعيش في قصر الأحلام، وتمت مراسيم الخطوبة، وبقيت أعيش على أمل يوم الزفاف، لكن يبدو أنه ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، فخطيبي في البداية لم يشر إلى أمور عدة، وظننت أنه موافق عليها، لأنها أمور لا جدال فيها، لكنني تفاجأت به يشترط علي نزع الحجاب، ويفرض علي عدم الإنجاب بعد زواجنا، ظننت في البداية أنني قادرة على تغيير رأيه، لكنني وجدته مصمما عليه، بل وبكل وقاحة قالها "إن كنت في الزواج مني عليك، عليك نزع الحجاب وعدم الإنجاب، فرفضت. إن زواجي مرتبط بشرطين صعب علي تقبلهما، ثم أنني كنت أرى في هذا الزواج ملاذا لي من حياة الجحيم التي أعيشها ببيتنا، وأنا بين السندان والمطرقة، لكن نفسي المؤمنة ترفض الرضوخ لشرطي ذلك الخطيب الذي أراه أنانيا في ما طلبه مني، وفي نفس الوقت نفسي تتوق للزواج فكيف أتصرف؟ زهية / سوق أهراس
غرقت في بحر المعاصي فكيف النجاة..؟ أنا شاب من أسرة ميسورة، أتمتع بحب أسرتي المحافظة، كنت شابا طيبا، بارا بوالديه، مصليا، وخلوقا، لكن حالي هذا تغير مع بلوغي العشرين من العمر، حيث بدأت أعرف أشياء كثيرة في الحياة، واتسعت معارفي، وأصبح لدي أصدقاء جدد، ويبدو أنني أتأثر بشكل سريع مع كل شيء، حيث كنت أشارك أصدقائي خرجاتهم، وسهراتهم، وعرفت من خلالهم أشياء كنت أجهلها، ولأنهم بعيدون كل البعد عن الدين، صرت أتهاون في صلاتي حتى تركتها. وشيئا فشيئا تخليت عن كل الواجبات الدينية، وأصبحت شابا آخر يحب اللهو والمتعة، وصرت أيضا أرتكب المعاصي والذنوب، ولم أقف عند هذا الحد، بل جرني صديقي إلى أبغض الأفعال والمحرمات، من مخالطة النساء، واحتساء الخمر، كنت أفعل هذه المنكرات والمحرمات جميعا، وآتي مساء لأتظاهر بالبراءة أمام والدي، وأتظاهر بأداء الصلاة وأنا لست على طهارة، فليغفر المولى تعالى لي، أهلي يعتقدون أنني لا زلت على خلقي، لأنني أتظاهر أمامهم أنني لا زلت على ديني، لكنني أخشى أن يكتشف والدي ما أنا عليه، أو يعلم أي شلة أنا أرافقها حينها حتما سيطردني من البيت، وبعدها لا مكان لي. إن ما أفعله من تظاهر بالصلاة أمام والدي يحزنني، ويبعث بداخلي أحساسا وكأنني شيطان، لذلك ضميري أصبح يعاتبني كلما فعلت سوءا، وكلما حاولت أن أقلع عن أفعالي، وأعود إلى الله لا أستطيع، أشعر بقوة تجذبني، سيما أن صديقي هذا لا يريد أن يبتعد عني، وهو في كل مرة يجرني معه، وقد صارحته بنيتي للابتعاد عن كل تلك الأفعال، وأن يكف هو الآخر عنها، وأن نتوب، لكنه رفض، وهددني أن ابتعدت عنه، وعن سيفضح أمري لأهلي، أنا في حيرة من أمري، أريد أن أنجو من عقابه تعالى الشديد بالتوبة، لكنني أخشى أن يفضحني صديقي لوالدي، فأصبح ذليلا، حقيرا بين أهل.. فكيف أنجو من بحر المعاصي الذي غرقت فيه؟ فريد / بسكرة
وسامة زوجي نقمة علي.. أنا سيدة متزوجة جميلة جدا، وخلوقة، موظفة بنفس مؤسسسة زوجي، فهو كان زميلي قبل أرتباطنا وقد أعجب بي، وطلبني للزواج، فتزوجنا وأنا حامل، وعلى وشك الوضع، مشكلتي تكمن في وسامة زوجي، هذه بطبيعة الحال نعمة كبيرة أن تتزوج امرأة من رجل وسيم، لكنها بالنسبة لي نقمة، لأن زوجي أصبح محل إعجاب كل امرأة رأته، سواء في العمل، أو في الشارع، أو حتى بين الأقارب، والجيران، كل النساء يردن التقرب والتحدث إليه، ما أثار غيرتي، وقد حذرته في كل مرة بالابتعاد عنهن، وعدم التحدث إليهن، لكنه لا يفعل ذلك، هو يبرر فعله بأنه لا يمكنه عزل نفسه، سيما في العمل، لأنه يجب التعامل مع كل الناس، فكيف إذا جاءت زبونة.. أيرفض التعامل معها؟ أجد كلامه منطقيا، لكن ما من امرأة تحدثت إليه إلا وتجاوزت حدود الخدمة معه، وأصبحت تحاوره في أمور أخرى، إن غيرتي عليه صارت مفرطة، لذلك صرت معه في خلاف دائم، وهو يحاول أن يرضيني بعد كل خلاف خوفا على الطفل الذي أحمله في أحشائي، وأنا أرضى لبعض الوقت، وأقول أنني مخطئة وعلي أن أنسى ما حدث، وأقلل من غيرتي، لكن ما إن أرى امرأة تقترب منه حتى تثور غيرتي من جديد، وأتعصب. أنا لا أستطيع التحكم في نفسي، ولا أدري إن كنت مخطئة في غيرتي عليه، أم أتصرف كأي امرأة تريد الحفاظ على زوجها، وبيتها الزوجي، وتحرص على سعادتها، لكن ما يحدث أتعبني نفسيا، وعكر صفو حياتي مع زوجي الذي أريده لنفسي فقط، ولا واحدة أخرى تنافسني فيه، ولو بنظرة خاطفة إليه فماذا أفعل؟ سامية/ تيبازة
فتنت في ديني بعد زواجي أنا مثل أي رجل حينما يكبر يفكر في العمل، ويتزوج ليستقر بالقرب من زوجة تفهمه، وأولاد يتمتع بالأبوة معهم، وهذه بطبيعة الحال سنته تعالى في خلقه، وأنا منذ أن غادرت مقاعد الدراسة حينما لم أفلح في اجتياز شهادة البكالوريا، أحاول أن أجد لنفسي عملا أقتات منه، وأحسن به وضعيتي الاجتماعية، وأشتري بيتا، وأتزوج والحمد للمولى تعالى فقد بدأت بمحل بسيط،. واليوم استطعت أن أوفر محلين، وبتجارة ناجحة، وبعد هذا فكرت في الزواج بعدما أمنت بيتا حتى أتعفف، لأنني لا أريد لنفسي أن تخطأ، فأختارت والدتي لي فتاة جميلة، وخلوقة، فوافقت على الزواج منها، وتزوجنا، وكنت أطمح لبناء بيت زوجي سعيد، إلى جانبها، فهذا هو طموح أي رجل، أن يجد الراحة، والأمان ببيته، سيما إن كانت زوجته طيبة، وحنونة، لكن هذا الذي أنا لم أجده، وانقلبت حياتي إلى جحيم لا يطاق، فالفتاة التي تزوجتها لم تكن تفقه أمورا عديدة تخص العلاقة الزوجية، حيث أنها كانت ترفض معاشرتي كلما طلبتها، وتظن أنه اعتداء عليها، ووصلت بها الدرجة إلى البكاء، كما أن عواطفها تجاهي باردة، وتعاملها معي ببرودة أيضا، إن عواطفها جافة تماما، لا تعرف النطق بكلمة حلوة تذيب بها مشاعري، حتى كلمة صباح الخير عند الاستيقاظ لا أسمعها منها، همها الوحيد إتقان شغل البيت، من طبخ، وغسيل وكي. لقد سئمت من كل سلوكاتها بعدما نبهتها في العديد من المرات، لكن لا حياة لمن تنادي، هي هكذا جافة المشاعر، مما جعلني في دوامة الأحزان، وأشعر بنفسي تبحث عن البديل، فكنت أحبذ البقاء في عملي حتى لا أراها، ولأن معظم وقتي صرت أقضيه في عملي، فهناك بعض الفترات كنت أفضل أن أقضيها في البحث على شبكة الأنترنت، ولم أشعر حينها بذاتي، حتى وجدت نفسي أدمن على مشاهدة المحرمات، وأستمتع بها، فصرت أرتكب الخطأ تلو الآخر، وبهذا أصبحت مدمنا وأصبحت أشعر أنني مراهق يبحث عما يشبع به نفسه وشهوته، أعلم أن ما أفعله من الحرام، وعقابه شديد سيما، وأنني متزوج لكن زوجتي لا تلبي رغباتي وطلباتي، فكيف أتصرف لأقلع عن هذا الفعل الذي فتنني في ديني بعد زواجي؟ أمين/ عين الدفلى
شقيقتي تريد الموت لوالدي حتى تتحرر توفيت والدتي رحمة الله تعالى عليها منذ خمس سنوات، وبقيت أعيش رفقة شقيقتي الكبرى، ووالدي المسن الذي أشتد عليه المرض منذ سنتين، وأصبح طريح الفراش، لتتولى شقيقتي الكبرى مسؤولية البيت، ووالدي المريض، حيث خرجت للبحث عن العمل والحمد له تعالى أن أحد من معارفنا وجد لها عملا بنفس المؤسسة التي يعمل فيها، وبالرغم من بساطة عملها إلاأنها تحاول بقدر استطاعتها توفير لقمة العيش، والدواء لوالدي أما بالنسبة لي فأنا اضطررت لأن أتوقف عن الدراسة لأبقى حبيسة البيت، أرعى والدي المريض في غياب أختي، فلكثرة المسؤولية الملقاة على عاتقها أصبحت متعصبة، وعنيفة، فهي تحرم نفسها من أمور عديدة حتى توفر الدواء والأكل، وهي كأي فتاة في سنها الذي تجاوز الثلاثين تريد أن تلبس، وتظهر بمظهر لائق أختي هذه لقد ضحت بالكثير لأجلنا. وتصوروا أنها ضحت حتى بالزواج، فقد تقدم العديد من الشباب في ما مضى لطلب يدها لكنها رفضت لأجلي، ووالدي، ولكن لا أدري ما أصاب أختي في الآونة الأخيرة، حيث لاحظت أنها تغيرت بشكل ملحوظ، وأصبحت عنيفة، وتتصرف بعنف أكثر من أي وقت مضى، وكلما تحدث إليها تسبني وتشتمني، ولما أطلب منها الهدوء حتى لا يسمع والدي فيغضب ويشتد عليه المرض، تقول "دعيه يسمع فأنا سئمت منكما ومن مصارفكما، ولو مات لتحررت من قيوده، أما أنت فالتخرجي للعمل واصرفي على نفسك". لم أكن أريد عنادها أكثر، وفي كل مرة أحاول تهدئتها وبرفق أجدها تبكي، وبحرقة ليلا على وسادتها. اقتربت منها وضممتها إلى صدري حتى أخفف عنها، وعرفت سبب بكائها اعترفت أنها كادت أن تذهب في طريق الحرام لأجل المال، وكادت أن تبيع نفسها لأجل المال لتوفر به دواء والدي، لكنها أدركت أنها ستخطئ خطأ عمرها، وتراجعت عنه، وقد ندمت على فعلتها كثيرا، وصارت تخشى على نفسها أن تضعف في يوم من الأيام، وترتكب الخطأ، لأنها لم تعد قادرة على مواصلة الحياة بذلك الشكل، وأنا صرت أخشى عليها لأنني حقيقة شعرت بضعفها، وصرت أفكر في الخروج للعمل، لكن من يبقى يرعى والدي في غيابنا، لست أدري كيف أتصرف؟ رشيدة / غليزان
والدة زوجتي تحرض زوجتي علي.. أنا شاب أبلغ من العمر37 سنة، متزوج منذ سنة ونصف، أب لطفلة في شهورها الأولى، أحب زوجتي وابنتي وأسعى دوما لتحقيق السعادة الزوجية، وحفظ بيتي، لأعيش بالاستقرار دائم، لكن هناك من يحاول أن يفسد علي سعادتي من بعيد، وهي والدة زوجتي، فزوجتي رغم أنها زوجة طيبة، وحنونة، تحبني، وتسعى هي الأخرى لإسعادي، حتى أنني أحسد نفسي لأني رزقت بزوجة مثلها، تطيعني، وتخدمي، وتلبي جميع رغباتي، وطلباتي، إلاا تتغير فجأة حينما تذهب لبيت أهلها ثم تعود أو حينما تزورنا والدتها بالبيت، وتبقى عندنا لبعض الوقت، فتصبح وكأنها ليست هي، تبدأ برفض بعض الأمور التي أطلبها منها، وأشعر بفتورها نحوي، وتهمل حتى بنتنا، ولا تطيعني في أمور عدة. أراها مختلفة تماما، حتى أنني أصارحها وأقول لها: أمرك غريب، فترات تكونين كالملاك، وفترات تتغيرين فيها إلى ما لا أرضاه، في البداية لم أكن أنتبه للأمر، لكن بعد عدة ملاحظات اكتشفت أن والدتها هي من تحرضها علي، وتظن أنها تنصح ابنتها، وتفعل لها الخير، وهذا ما لم يعجبني، خاصة أنني سمعت والدة زوجتي تطلب منها أن تكف عن خدمتي بذلك التفاني لأنه هدر لصحتها، وعليها أن ترفض طاعتي في أمور أن أحبها من زوجتي، لم أحتمل الأمر، وصارحت زوجتي بكل ما سمعته، ونبهتها أنها إن استمرت بالتدخل في حياتنا الزوجية فحتما ستحكم على حياتنا بالانهيار. زوجتي تفهمت هذا الأمر في البداية، ولكن والدتها بقيت في كل مرة تتدخل في أمورنا، وهذا ما أصبح يعكر صفو حياتنا،وأنا أفكر في إنهاء هذا الأمر ليس عن طريق زوجتي، وإنما عن طريقي، حيث أفكر في أن أتحدث شخصيا إلى والدة زوجتي، وأضعها عند حدها، لكنني أخشى أن يحدث شجار بيننا، وتحدث بعدها القطيعة، لأن والدة زوجتي طبعها مزاجي.. لا أدري كيف احمي بيتي من والدة زوجتي، فدلوني على السبيل لإنهاء هذا المشكل؟ وليد/ باتنة
خالتي تريد أن تدخلني عالم الرذيلة.. طلق والدي والدتي وأنا لم أتجاوز سن الخامسة، وتزوج من امرأة أخرى، ورحل إلى منطقة أخرى، فاضطرت والدتي للعودة إلى بيت أهلها، وأخذتني للعيش معها بعدما تخلى والدي عن مسؤوليتي بشكل نهائي، فترعرعت وسط بيت جدي، ولما بلغت سن العاشرة، تقدم رجل لخطبة والدتي فلم تمانع والدتي من الزواج، سيما وأن جدتي وافقت على التكفل بي، تزوجت والدتي ورحلت إلى بيتها الجديد رفقة زوجها، وتركت في قلبي حزنا شديدا على فراقها لا زلت أشعر به، وأنا ابنة العشرين، وأنجبت والدتي أشقاء لي، هي تزورنا من حين لآخر، لكنها لا تدرك معاناتي الكبيرة لفراقها عني. لقد أصبحت خالتي أقرب الناس إلي خاصة بعد كبري وأصبحت تصطحبني معها إلى حيث ولت، خالتي هذه للأسف تفعل أشياء كثيرة ليست من طباعنا، فهي تعرف الكثير من الشبان، وكلما خرجت معها تعرفني على أحدهم وتطلب مني أن أربط معه علاقة، وحينما أرفض تسبني، وتقول إن عقلي صغير، وعلي أن أفهم الحياة. ومؤخرا اشترت لي هاتفا نقالا حتى يتصل بي أحد الشباب الذين رفضت التعرف إليه، ومنح مالا لخالتي مقابل أن تقنعني به، وفي كل مرة تحاول اقناعي للتحدث إليه، إلى أن وافقت مجبرة، فتحدثت إليه، ومن كثرة اتصاله بي صرت أحبذ الحديث إليه، وشيئا فشيئا أصبح يعجبني، وطلبني للخروج لكنني لم أوافق إلا بوجود خالتي، وحددنا موعد اللقاء، لكن خالتي غدرت بي، فما إن التقينا حتى ادعت أن شغلا طارئا ينتظرها، وتركتني مع ذلك الوحش الذي أراد التقرب مني، ولمسي، ولما رفضته أراد ضربي، فهربت منه، وعدت إلى البيت، وأنا في حالة هلع، ولما عادت خالتي سبتني، وشتمتني ولامتني على فعلتي، ونعتتني بالغبية، وبعد أيام جاءت إلي لتقول لي: أن الشاب قد سامحني، ويريد أن يلتقيني، فرفضت قطعا، وبسبب ذلك تشاجرت معها، إن خالتي تريد أن تدخلني عالم الرذيلة، وأنا لا أريد ذلك أريد أن أعيش بكرامتي، وشرفي، وأفكر في إبلاغ والدتي بالأمر، لكنني أخشى عقاب خالتي لي، فأنا أعيش في بيتهم، فماذا أفعل لأحفظ كرامتي؟ عائشة/ ڤالمة
نصف الدين ذكور 283 ) جمال من العاصمة، 47 سنة، عازب،عامل، يبحث عن بنت الحلال التي تقاسمه حلو العيش ومره، من أصل طيب، متفهمة، على خلق، لها النية الخالصة في الارتباط، سنها لا يتعدى 37 سنة. 284) علي من ولاية غرداية، 28 سنة، أستاذ، مثقف، يبحث عن فتاة متفهمة، تكون له نعم الزوجة الصالحة، تقدر المسؤولية، محترمة، واعية بمسؤولية الزواج، أما سنها ما بين 20 إلى 24 سنة. 285) شاب من ولاية تيبازة، 32 سنة، عامل مستقر، لديه سكن خاص، يبحث عن نصفه الثاني، سنها 24 سنة، عاملة في سلك التعليم، من الوسط. 286 هشام من ولاية سطيف، 25 سنة، يرغب في الزواج على سنة الله ورسوله من فتاة تكون له سترا وغطاء وتقدره، واعية بمسؤولية الزواج، لا شروط لديه. 287) أحمد من المسيلة، متزوج وله ولدان، 38 سنة، يبحث عن زوجة ثانية تؤمن بالتعدد، متفهمة، عاملة، لا يهم إن كانت مطلقة. 288) سمير، 29 سنة، من ولاية باتنة، يبحث عن بنت الحلال قصد الزواج على سنة الله ورسوله، تكون من ولاية باتنة، فقط ذات أخلاق ومن عائلة محترمة وطيبة. إناث 266 ) أمال، 27 سنة، من الشرق الجزائري، جامعية، تبحث عن رجل سنه ما بين 35 سنة إلى 40 سنة عازب من الجزائر العاصمة أو الشرق الجزائري. 267) آنسة من ولاية ڤالمة، 28 سنة، ماكثة في البيت، طويلة، أنيقة، هادئة ومتخلقة جدا، ملتزمة، تبحث عن رجل ملتزم سنه يكون مناسبا لسنها من ولاية ڤالمة أو ضواحيها. 268) فتاة، 24 سنة، خياطة، من خميس مليانة، جميلة، بيضاء البشرة، تود الزواج من رجل موظف مستقر في عمله، يكون جادا ومسؤولا، سنه ما بين 27 إلى 46 سنة، لمن يهمه الأمر رقمها لدى الجريدة. 269) نوال من ولاية سطيف، 23 سنة، طالبة جامعية، يتيمة، مقبولة الشكل، حنونة وذات أخلاق، طيبة، تبحث عن رجل لإتمام نصف دينها، يكون سندا لها في الحياة ويعوضها عن يتمها، وتعده من جهتها أن تكون له نعم الزوجة. 270) شابة من ولاية المسيلة، 39 سنة، تود التعرف على رجل قصد الزواج، يكون أرملا أو مطلقا لا يهمها سنه ما بين 45 إلى 50 سنة، جاد ومسؤول ويقدر الحياة الزوجية. 271) أرملة من ولاية الجلفة، 32 سنة، لديها 3 أولاد، ترغب في الزواج من رجل شهم متدين، شرطها الوحيد أن يكون عاملا في الدرك الوطني أو الجيش ولا يهم إن كان مطلقا أو أرملا لديه أولاد ولا يتجاوز سنه 45 سنة.