نشر أحد الفايسبوكيين مقطعا على اليوتيوب أسماه"الكارثة الجزائرية في الفايسبوك"،حيث ذكر فيه بأن صفحة التواصل الإجتماعي فايسبوك اصبح منبرا لمن لامنبر له . وذكر هذا الاخير على المقطع الذي نشر بتاريخ 21 سبتمبر الفارط أن الفتاة التي لا ينظر إليها بسبب بشاعتها أو سمنتها تجدها في الفابسبوك بصور فنانات ومغنيات وبأسماء عجيبة مثل "برانساس ولابال وأنوشة ..وغيرها ،أما الذكور -يضيف ناشر المقطع على اليوتيوب فتجد أسماء عديدة مثل الإمبراطور والزعيم .. وغيرها حيث تجد البعض فيهم يسب ويترجل على أصدقائه ويسرق الحسابات ويتفاخر بكثرة الأصدقاء حيث همهم الوحيد هو زيادة المعجبين في صفحاتهم بشتى الطرق ،وقال ناشر المقطع أن هؤلاء ماهم إلا أولاد فارين من الواقع المعيشي الحقيقي حيث يأتون ألى الفايسبوك لكسب الود والمحبة وتكوين علاقات تنتهي بزوال الانترنيت وإنطفاء الصندوق -كما قال-،وقد تعرض صاحب التعليق- للكثير من المواضيع التي تنشر في الوقت الراهن ليضيف في آخر المقطع -متحدثا لأصحاب التعليقات والاسامي العشوائية على الفايسبوك كلمة "أن لم تستحي ففعل ماشئت".