تساءل مرشح الرئاسيات عبد القادر بن قرينة، الجمعة، حول سبب تحرك البرلمان الأوروبي في هذا التوقيت لفتح نقاش عن الأزمة الجزائرية، بعد أن كان يصدر بيانات تعتبر انتخابات فاز فيها الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة وهو على كرسي متحرك “نزيهة”. وقال بن قرينة في تجمع انتخابي بأفلو أن البرلمان الأوروبي الذي قرر فتح نقاش حول الانتخابات الجزائرية الأسبوع القادم، صمت عندما خرج 20 مليون يطالبون برحيل أباطرة الفساد في عهد بوتفليقة، كما سكت عندما كانت دماء الجزائريين تسيل، وأيد انتخاب بوتفليقة وهو على كرسي متحرك. وحسب رئيس حركة البناء الوطني، سر هذا الأمر موجود في مبلغ 5 ملايير دولار التي منحها بوتفليقة لصندوق النقد الدولي والتي قيل أنها موجهة للقضاء الفقر في إفريقيا في الوقت الذي تعود فوائد هذه القروض لفرنسا. وخاطب بن قرينة الحضور بالقول “تعرفون لماذا تحركوا الآن لأنهم اكتشفوا أن مرشح معينا بدأت تتساقط حظوظه وأن عبد القادر بن قرينة سيكون الرئيس القادم”. كلمة المترشح عبد القادر بن قرينة. بمدينة أفلو .ولاية الأغواط#معا_نبني_الجزائر_الجديدة#بن_قرينة_رئيسنا Gepostet von عبد القادر بن قرينة Abdelkader Bengrina am Freitag, 22. November 2019