أشهر شاب ألماني إسلامه أمام جمع غفير من المصلين عقب صلاة الجمعة بمسجد العربي التبسي بحي البحر والشمس بالعاصمة، وبمجرد أن فرغ أندريه من النطق بالشهادتين حتى انفجرت حناجر المتابعين بالتكبير في أجواء تقشعر لها الأبدان.. بعد شهادة الحق أدلى الشاب بتصريح مقتضب أمام جموع الشاهدين على إسلامه، قائلا إنه كان يعتقد أن الإسلام دين العنف والقتل وأن المسلمين شعوب عنيفة متخلفة، لكنه عندما جاء إلى الجزائر اكتشف أن الإسلام دين جميل دين المحبة والسلام، والتعارف وأن المسلمين طيبون مسالمون عكس ما يروج له في الغرب تماما..