تسارعت الأحداث في بيت شبيبة القبائل بعد نهاية مباراة النصرية الأخيرة التي فاز بها الفريق بنتيجة هدفين لهدف حيث وبعدما استقال أعضاء الطاقم الفني بقيادة المدرب البلجيكي هوغو بروس شرع الرئيس محند شريف حناشي في مفاوضات جدية مع لاعب الفريق السابق جمال مناد.