عندما زار الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي قسنطينة بداية شهر سبتمبر، تسلم كهدية حصانا عربيا أصيلا قيل إن ثمنه لا ينزل عن 50 مليونا. * وأعجب ساركوزي بالحصان الذي تمّ نقله (من دون فيزا) إلى باريس والأمر لم ينته بعد، لأن صاحب الحصان وهو من تيارت، مازال يطالب بحقه وهو ثمن الحصان لحدّ الآن، رغم مرور أزيد من سبعة أشهر عن الزيارة الساركوزية لقسنطينة. وقد دأبت الجزائر منذ عهد بومدين على تكريم ضيوفها الكبار بالأحصنة الأصيلة ومعظمها من منطقة تيارت التي هي العاصمة الجزائرية للخيول العربية الأصيلة