أثارت تصريحات الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، عبد القادر بن صالح، بخصوص عدم تلقيه لمطالب رسمية بتنحيته، ردود فعل وسط قيادات وأعضاء المجلس الوطني للأرندي، بين من يراها بمثابة إذن برحيله، ومن قرأها على أنها تأكيد على رفض بن صالح رمي المنشفة بسهولة وتفضيله العودة إلى صناع القرار للحسم في مستقبله في الحزب.