في مقابلة له أمس مع تلفزيون فلسطين من رام الله حول أحداث عزة، تذكر الدكتور عمر قادري الجزائر التي بقي فيها لأكثر من 25 سنة مسؤولا للإعلام الفلسطيني، وضرب أمثلة عن صمود الشعب الجزائري خلال ثورة نوفمبر الخالدة. * وبالمناسبة تظهر الصورة الثانية إشراف الأخ عمر قادري على احتفال فلسطيني في رام الله تخليدا لصمود الجزائريين في وجه الآلة الاستعمارية الفرنسية. فتحية له من الجزائر التي لم ينساها أبدا.