لم يتمالك أحد الشيوخ المناصرين للفريق الوطني نفسه من فرحة هدف صايفي الثاني بحي بوعقال بباتنة، حيث خرج وسط الشارع راقصا ومن شدة الفرحة نزع "ڤندورته" وبقي في تبان يحمل اللون الأخضر والأحمر وسط دهشة المارة ولم ينتبه الشيخ الذي كان في عالم آخر وهو يرقص ويردد هتافات تحيا الجزائر..