في كل اللقاءات التي يحضرها وزير الشؤون الدينية والأوقاف يتحول هاتفه النقال إلى سبب لإزعاج الوزير والحضور. * وهو الأمر الذي حدث فعلا بدار الإمام بالمحمدية حيث كان الحاضرون منشغلين بمتابعة الأشغال حتي رن هاتف الوزير ليتحول انتباه الحضور إلى معرفة صاحب النقال الذي لم يكن سوى معالي الوزير، خاصة وأن الرنة كانت مميزة وقوية!