على غير ما تم الاتفاق عليه فإن الأمر الأكيد الذي تيقن منه كل مهتم بأمر الطالب والجامعة في البليدة وديوان الوزير "حراوبية" أن الدخول الجامعي لن يتم بالقطب الجديد في العفرون * لسبب بسيط تلخص في عبارة قصيرة وهي أن الصيني رئيس المشروع لم ولن يستطيع تسليم شطر أول منه للوزير بخلاف ما تعاهدا عليه وأكدوه لمعاليه في آخر زيارة له للمنطقة بالرغم من ثورته وغضبه وأمره باتخاذ ما ينسب في ذلك إن تأخر اتفاق التسليم في وقته وأوانه، ولكن الأمر وقع والتسليم تأخر وسيتأخر حسب شطار الهندسة والخبرة ولن يكون إلا مع حدود مطلع عام 2010 إن جرت الأمور دون طوارئ.