فتح الحكم الدولي السابق، عبد الرحمن برقي، النار على مسؤولي اللجنة المركزية للتحكيم ورئيسها خليل حموم، وحمّلهم مسؤولية المهازل التحكيمية في البطولة الوطنية منذ انطلاق الموسم الجاري، التي استفحلت بشكل خطير، على حد تعبيره، في الجولات الأخيرة، متهما أطرافا بتحويل التحكيم إلى "تجارة" بغية تحقيق مآربهم الشخصية، ما جعل بعض الحكام يتحولون إلى "أداة" بيد بعض المسؤولين في اللجنة المركزية للتحكيم والاتحاد الجزائري لكرة القدم.