أصبحت "الفضائح" و"المهازل" سمة بارزة تميز يوميات الإتحاد الجزائري لكرة القدم، برئاسة خير الدين زطشي منذ توليه تسيير الهيئة الكروية في ال20 من مارس الفارط خلفا لمحمد رواوة، وكانت آخر هذه الفضائح الاستعانة بالمدير الفني الفرنسي السابق فرانسوا بلاكار الذي ارتبط اسمه قبل سنوات بفضيحة مدوية فاحت منها رائحة الجهوية والعنصرية تجاه اللاعبين العرب والأفارقة، حيث أطلق عليها أنذاك اسم "فضيحة الكوطات".