تحول شاطئ مخلوفي 2 بزرالدة إلى ملكية خاصة أممه بعض الشبان، حيث يفرضون منطقهم وقانونهم في ظل غياب تام للسلطات المعنية. * أصل القضية حسب شكاوى بعض المصطافين، أن بعض الشبان يقومون بتأجير مضلات ممزقة وطاولات مكسرة بأسعار مرتفعة، والأغرب من ذلك أن الكراسي البلاستيكية تؤجر ب800 دج، وهو ما يعادل ثمن اقتناء كرسيين جديدين، يحدث هذا في ظل غياب الرقابة، حيث يبقى هذا الشاطئ مهملا فأين هي وزارة السياحة التي تتغنى دوما بالتكفل الجيد بالمناطق السياحية وتأهيلها وتسييرها الراشد.