رغم الاحتلال والحرمان من أدنى مستلزمات الحياة اليومية، إلا أن الفن والابتكار لا يزالا يسريان في عروق الفلسطينيات والفلسطينيين، وفية لشجرة الزيتون التي لزمت ومثلت أهلها منذ القدم، تستخدم الفنانة الفلسطينية الشابة أريج لاون حبات هذه الشجرة في عمل لوحات فنية على قطع من القماش، وتقول أريج إبنة مدينة الناصرة أنها تضع الصورة التي تنوي رسمها في مخليتها وتبدأ برص حبات الزيتون كأنها ترسمها بريشة وتستغرق بعض اللوحات أياما من العمل، وتنوعت لوحات أريج ما بين رسومات مستوحاة من الواقع اليومي ورسومات لوجوه فنانين عرب. Share 0 Tweet 0 Share 0 Share 0