فجّرت صحفية ناجية من الهجوم الإرهابي، الذي وقع الأسبوع الماضي على صحيفة "شارلي ايبدو" الفرنسية مفاجأة من العيار الثقيل. ونقلاً عن القناة الثانية الفرنسية، أخبرت هذه الصحفية صديقتها المقربة، التي استضافتها القناة الثانية الفرنسية، أن أحد منفذي الجريمة كانت عيناه زرقاوان، وهو ما يتنافى كلياً مع صحة ما تردد من أنباء حول تورط الأخوان "كواشي" في الحادث، لأن أيّا منها لا تنطبق عليه المواصفات التي قالتها الصحفية الناجية من الحادث.