شهدت الاحتفالات بالعيد الوطني الفرنسي"سقوط الباستيل"، موقفا محرجا، تمثل في تصادم دراجتين ناريتين وسقوطهما أثناء عرض بحضور الرئيس إيمانويل ماكرون. ولرفع الحرج عن الشرطيين، اللذين تصادمت دراجتيهما وسقطا في ساحة العرض، رد ماكرون والحاضرون بالتصفيق لهما. والعيد الوطني الذي يحتفل به الفرنسيون رسميا كل عام، هو ذكرى اقتحام سجن الباستيل الشهير بباريس، يوم 14 جويلية عام 1789، ونجاح الثورة الفرنسية التي أطاحت بالنظام الملكي آنذاك.