لا تزال قضية حصول الشاب خالد على الجنسية المغربية تثير جملة من التداعيات على الساحة الإعلامية والفنية، لتصل هذه المرة إلى مقر بلدية وهران بعدما وجه عدد كبير من المنتخبين اللوم لنائب "المير" واتهامه بمحاولة جلب المطرب المذكور لعاصمة الغرب الجزائري، بالتنسيق مع ديوان الثقافة، من أجل إحياء الحفلات المخلدة لذكرى اندلاع ثورة نوفمبر، حيث قالت مصادر "البلاد" إن إجماعا يكون قد حصل بين كافة المنتخبين يقضي بمقاطعة الشاب خالد وعدم توجيه الدعوة إليه في المرات السابقة، كتعبير عن رفض البلدية لسلوك الأخير الذي يكون قد استعمل من طرف المخزن المغربي من حيث لا يدري.