نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية مجموعة من اللقطات الفريدة من نوعها والنادرة لإناث الأسود وهن ينقذن ذكرهن، خلال خوضه إحدى المعارك الضروس مع أسد آخر شاب. وتظهر تلك الصور كيف أن الأسد الذي كان يخوض معركة ضارية مع أسد ذكر آخر شاب لمدة تزيد عن الساعتين، وبات جسده مضرجاً بالدماء، وبدأت تخور قواه. ثم تدخلت فجأة اثنتان من الإناث لإنقاذ الذكر من تلك المعركة الوحشية، ورجحتا كفته أمام الذكر الغريب القوي. وكانت تقف كل الأسود مرتكزة على أرجلها الخلفية، ويوجه كل منهم مخالبه في صدر الآخر في عراك أشبه بالعراك البشري الطبيعي، وهو ما خلف مجموعة من الجروح العميقة في كل المتعاركين. والتقطت تلك الصور الرائعة من قبل مصور الحياة البرية المحترف "جستن جلانفيل" في حديقة برية في جنوب إفريقية. وقال جلانفيل: "أصوات المعركة كانت مرعبة ما بين الزمجرة والزئير القوي، وما بين أصوات الألم المتبادلة فيما بينهما، كما أن دخول الإناث المعركة كان مؤثراً بصورة كبيرة". نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية مجموعة من اللقطات الفريدة من نوعها والنادرة لإناث الأسود وهن ينقذن ذكرهن، خلال خوضه إحدى المعارك الضروس مع أسد آخر شاب. وتظهر تلك الصور كيف أن الأسد الذي كان يخوض معركة ضارية مع أسد ذكر آخر شاب لمدة تزيد عن الساعتين، وبات جسده مضرجاً بالدماء، وبدأت تخور قواه. ثم تدخلت فجأة اثنتان من الإناث لإنقاذ الذكر من تلك المعركة الوحشية، ورجحتا كفته أمام الذكر الغريب القوي. وكانت تقف كل الأسود مرتكزة على أرجلها الخلفية، ويوجه كل منهم مخالبه في صدر الآخر في عراك أشبه بالعراك البشري الطبيعي، وهو ما خلف مجموعة من الجروح العميقة في كل المتعاركين. والتقطت تلك الصور الرائعة من قبل مصور الحياة البرية المحترف "جستن جلانفيل" في حديقة برية في جنوب إفريقية. وقال جلانفيل: "أصوات المعركة كانت مرعبة ما بين الزمجرة والزئير القوي، وما بين أصوات الألم المتبادلة فيما بينهما، كما أن دخول الإناث المعركة كان مؤثراً بصورة كبيرة".