رفض نهاية الأسبوع أساتذة بإحدى الثانويات شرق البلاد، الالتحاق بمناصب عملهم احتجاجا على ما وصفوه بفوضى التسيير في المؤسسة والناتجة عن امتناع المديرة السابقة للثانوية التي تم إقالتها بقرار من وزير التربية الوطنية نورية بن غبريط عن تسليم المهام للمدير الجديد المعين خلفا لها، ما جعل الثانوية تسير بمديرين يصدران أوامر متضاربة للأساتذة والإداريين الذين لا يدرون لأي جهة يأتمرون.