علمت " البلاد"، من مصادر موثوقة، أن والي ولاية غليزان، أوقف صبيحة أمس الاثنين، رئيس بلدية سيدي لزرق عن مهامه، وهذا على خلفية متابعته قضائيا في قضية تتعلق بسوء تسيير شؤون البلدية. ويعتبر المير الموقوف المنتمي إلى حزب الفجر الجديد، أول الموقوفين منذ تولي والي الولاية منصبه الجديد. وحسب المصادر، فإنه من المتوقع أن يتم توقيف أميار آخرين متابعين قضائيا في عدة قضايا مختلفة.