في قرار غير مسبوق، قررت الحكومة الفرنسية حل ثلاث جمعيات للديانة الإسلامية كانت تنشط مسجدا يعتبر "متطرفا" بلاغني-سور-مارن "سان و مارن" والذي أغلق في بداية ديسمبر. ويعتبر هذا القرار لحل جمعيات مرتبطة بمسجد والذي لا يمكن اتخاذه إلا في مجلس الوزراء الأول من نوعه منذ اعتداءات 13 نوفمبر الماضي وإعلان حالة الطوارئ وأعلن وزير الداخلية بيرنار كازنوف عقب مجلس الوزراء أنه "تم تقرير حل الجمعيات الدينية الثلاث بسبب أقوال أدلى بها رؤساؤها خلال السنوات.