اهتزت بلدية بن داود الواقعة بولاية غليزان أمس الاثنين، على وقع فضيحة كبرى ،وهذا عندما تم نشر صور لفتاة مجهولة الهوية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وهي تظهر في وضعيات مخلة بالحياء ، داخل إحدى الفروع التابعة لمقر البلدية ، قيل أنها صورت ليلا، وحسب مصادر "البلاد"، فإن هناك حارسا ليليا يعمل بالفرع، استغل المكتب لتحويله إلى مكان لممارسة الدعارة، وهو ما جعل المصالح الأمنية، تفتح تحقيقا في هذه القضية الخطيرة، لمعرفة هوية الفتاة والمتورطين فيها.