قدم الإعلامي الشهير عبد الباري عطوان ما سماه نصيحة للدبلوماسي الجزائري الأخضر الإبراهيمي. رئيس جريدة»القدس العربي» قال إن السيد الإبراهيمي يجب أن يرفض المهمة الجديدة التي كلف بها في حل الأزمة السورية، لأنه عانى كثيرا من لعنة العراق التي طاردته طوال السنوات السابقة، ولا يحتاج الى لعنة سورية أخرى ربما تطارده طوال ما تبقى من سنوات في حياته. فرجاؤنا للسيد الإبراهيمي يضيف عطوان «ألا يقع في المصيدة، ويكون أحد عوامل تفتيت سورية، فهو أكبر من هذه المهمة التي لن تضيف إليه جديدا، فممنوع عليه أن ينجح إذا تصرف من منطلق عربي، وانحاز الى ضميره ورفض أن يكون أداة».