رمت أمواج البحر الهائجة عند ساعة المغرب من مساء يوم الجمعة، بجثة في حالة تعفن متقدمة لشخص يصعب التعرف على هويته وتحديد السن حسب مصدر صحي للجزائر الجديدة، وحسب المشرح قد تكون لأحد الحراقة. الجثة عثر عليها أحد الشبان كان في نزهة بجوار محطة تحلية مياه البحر بشاطئ سونكتير الواقع شرق مدينة مستغانم على مسافة 10 كلم، الذي أبلغ كتيبة الدرك الوطني بمستغانم، التي تنقلت رفقة عناصر الحماية المدنية إلى عين المكان، قبل تحويل الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى شي غيفارا بمستغانم للتشريح ولفتح تحقيق.