ارتجت بلدية سيدي يعقوب بولاية سيدي بلعباس أمسية أول أمس على وقع حادثة إقدام الطفل ز،أ 11 سنة على وضع حد لحياته شنقا بسلك حديدي بمقر السكن العائلي أين عثر عليه محيطه الاجتماعي معلقا و جثة هامدة ، هذه الواقعة هزت المنطقة لجسامتها و تفيد مصادر عليمة عن أخذ الجهات الأمنية بتحقيقاتها من أجل الإحاطة بأسباب هذه الواقعة الأليمة ، و حسب معلومات أولية فإن الأمر يرجح أن يكون بسبب النتائج الضعيفة التي تحصل عليها ما دفع به لوضع حد لحياته ، و قد تم توجيه جثته إلى مصلحة حفظ الجثث بالمستشفى الجامعي لبن باديس بينما تبقى التحقيقات على قدم وساق .