)فأسقيناكمو( النجوى جهارا فقل : ما فات فات وخذ قرارا يظل العاشقون بلا قرار فهم أشقى الورى ها هم حيارى ) فأسقيناكمو ( العقبى لتاسوا على ما فاتكم فادعوا مرارا تراهم كالسراب بكل طيف وتحسبهم إذا اقتربوا سكارى )فأسقيناكمو( العتبى فكونوا كمن يدنو لحتفه – فاستجارا – فأنتم هؤلاء معين قوم أبوا أن يخلفوا عهدا توارى )فأسقيناكمو ( الذكرى طريقا فما خاب الفتى عرف الخيارا تظلله الحنايا في طريق وتبعثه الرؤى - يبني النهارا -