يا «أبناء.. وبنات» [الجزائر] تذكّروا [وتذكّرن] ما فعل «الغرباء»..،.. «أبناء وبنات».. فرنسا [الاستدمارية] من [جرائم ضدّ الإنسانية] لا تُلغى.. ولا.. تُمحى ومن جرائم [فرنسا] بالجزائر [57 تفجيرا وتجربة نووية]؟! إنّ (محرقة) [رڤان، وتمنراست].. وصمة عار في سجل «الاستدمار» ونتائج التجارب الإجرامية أدّت إلى: 1) وفاة (42 وفاة) جزائري بينهم أسرى جيش التحرير الجزائري 2) ارتفاع معدلات [الإجهاض] والإصابة [بفقدان البصر] 3) الإصابة بالعديد من [الأمراض النادرة] و[التشوّهات الخلقية] 4) إصابة الأشجار بالعقم 5) تلوث [الجيوب المائية] 6) تراجع عمر [الإبل]. إنهم يتحدثون عن [هيروشيما] و[نكازاكي] ولكنهم ينسون.. ويتناسون «رڤان» و«تمنراست»، مع أن أوّل قنبلة [ذرية] في «رڤان» طاقتها تفوق قنبلة [هيروشيما] بأربع (4) مرات، ونودّ لو قامت العناصر والجهات المعنية [بملف فرنسا النووي بالجزائر] بإنشاء [التجمع الوطني..،.. العربي العالمي للملف المذكور.. حتى [لا تُنسى جرائم التجارب النووية] المدمّرة [للإنسان والنبات والحيوان والعمران].. وأنصار «حقوق الإنسان» و«حماية البيئة» يجدون في [التفجيرات النووية (الفرنسية) بالصحراء الجزائرية] النماذج الحيّة الملموسة [للجرائم] التي لا تسقط بالتقادم.