- اعتبرت ميشال أودان، نجلة موريس أودان، أن الاعتراف الرسمي بمسؤولية الدولة الفرنسية في تعذيب واغتيال أبيها هو *نهاية لقضية أودان وبداية لتاريخ يتسم بالسكينة*. وقالت ميشال في فيديو نشرته *ميديابار* *بأنها نهاية قضية أودان وبداية لتاريخ يتسم بالسكينة، ويجب بالتالي المضي قدما من أجل بداية تاريخ مماثل بخصوص حرب الجزائر*، مؤكدة على أنه *قد حان الوقت لذلك*. وأوضحت ميشال التي هي أستاذة رياضيات مثل أبيها، بأن تصريح الرئيس إمانويل ماكرون حول اغتيال موريس أودان جاء لسد الفجوة التي كانت الموجودة بين الحقيقة، التي يعرفها الجميع منذ 1957، والرواية الرسمية التي تحدثت عن فراره، مؤكدة على *بقاء الكثير من الأمور الواجب القيام بها*.