كغاني دماء كغاني شجن لروحك روحي ولست أداري ...حب الوطن هتفتك نشيدا وصغت المعاني ثم كتبت التاريخ حددت الزمن فأنت العلي ...رباك وأنت الشهي ...مداك وأنت كل القيم وكل السعادة ...وقليل المحن بحت بكل الذي بيننا واعترفت لك ولغيرك أججت فيه الحسد تراه هو يبحث عن كيان عن مكان عن سكن وفيهم كانت عيون... ألف السماء بحبل الوهن يقولون عنك ... تحيا .. تعيش كريما.. شموخ الأقوياء بعز الأمان وترقى باسما ترسم للحائرين أروع اللوحات ...هو ذا ... أو ذاك عشق فيه دفن فلفوا قماش الكفن وقل كان بريئا جريئا نظيف الفؤاد سليم البدن ....يحيا الرجال ونعم الرجال ...شهداء الوطن ....