تدخل أعوان الحماية المدنية في الساعات الأخيرة، قصد تحويل جثة كهل، تم العثور عليه داخل حاجز إسمتني للإستقبال، بالمكان المسمى «تعاونية المولد بكنستال». الضحية توفي في ظروف غامضة، حيث تم معاينة الجثة من قبل الطبيب المختص بالحماية المدنية، قبيل تحويلها على مصلحة حفظ الجثث بالمؤسسة الإستشفائية الجامعية أول نوفمبر، أين إتضح أنها في حالة متقدمة من التعفن، في حين تم مباشرة تحريات معمقة من قبل عناصر الدرك الوطني، للوقوف على أسباب وظروف الوفاة.