توفي طفل لا يتعدي عمره 10 سنوات إثر تعرضه لعضة كلب، وحسب مصدر طبي من الإستعجالات الطبية فإن الطفل القاطن بعين تموشنت كان في زيارة عائلية ببلدية شنتوف أين هاجمه كلب لينقل الى مصلحة الإستعجالات الطبية لتلقي العلاج المناسب كما وصفت له أدوية لمواصلة العلاج غير أنه حدثت له مضاعفات صحية لينقل مرة أخرى الى الإستعجالات الطبية بمستشفى أحمد مدغري بعين تموشنت لكن الموت عجّل به لتسجل مرة أخرى ضحية من ضحايا الكلاب الضالة والمتشردة التي يزداد عددها يوميا مما يجعلها تمارس الإرهاب وتحتل الأزقة والشوارع في غياب المبادرات الرامية الى القضاء على هذه الحيوانات المتسببة في نقل الأمراض بشتى الطرق.