لم يتمكّن الحارس محمد غالم، من التدرب رفقة التشكيلة عكس ما كان يتمناه. واضطر مرةً أخرى للبقاء في غرفته بالفندق لاشتداد الآلام في يده المكسورة. ولم يتمكّن غالم من مواصلة التحضير رغم أنه كان يعتقد أنه سيكون بإمكانه على الأقل الركض وهو الأمر الذي لم يكن ممكناً بالنظر للألام الشديدة التي كان يعاني منها