سبق وربطت الصحافة الفرنسية بين نادي موناكو الذي يعاني هذا الموسم في الدرجة الثانية، وأثرياء روسيا القادرين وفق ما نشر على إعادة بعث الفريق الأحمر والأبيض من خلال المال، هذه الفرضية تدعمت كثيرا عقب اللقاء الأخير ل "ألبيرت" أمير موناكو مع "ديميتري ريبولوفريف" الملياردير الروسي فاحش الثراء والمصنف رقم 93 على مستوى العالم، وقد أكدت الأنباء المتوفرة أن المفاوضات وصلت حد نقطة الاتفاق على ضخ 200 مليون أورو في خزائن النادي، هذا الأمر سيجعل مع موناكو أغنى نادي فرنسي، متفوقا حتى على باريس سان جرمان الذي وفر له الأمراء القطريون 150 مليون أورو حتى الآن.