بعد يوم من الراحة، تستأنف منافسة كأس أوروبا للأمم مساء اليوم عندما تقترح علينا مباراة من المتوقع أن تكون مثيرة بين البرتغال والتشيك، مباراة تبقى مفتوحة على كل الإحتمالات ، غير أن ما قد يرجح كفتها لصالح البرتغال هي الإستفاقة التي سجلها كريستيانو رونالدو في لقاء الجولة الثالثة أمام منتخب هولندا عندما قاد منتخب بلاده بفضل هدفيه إلى الدور ربع النهائي، وهي الإستفاقة التي تثير اليوم حالة ذعر وسط محبي وأنصار منتخب التشيك ممن يتمنوا ألا يكون "كريستيانو" في يومه حتى يتسنى لفريقهم العبور إلى المربع الذهبي.