كنا في عدد من الأعداد الماضية قد انتقدنا غياب الأضواء الكاشفة عن ملعب لفريق عاصمي منذ سنوات عدّة، كان فيها ممولا من طرف شركة الكهرباء الوطنية “سونلغاز”، لكن الفرج أتى مؤخرا بعد أن أشعلت الأضواء في ملعب هذا النادي الكبير، وبعد أن خاض أوّل مبارياته أمس تحت الأضواء الكاشفة إثر نجاح إدارته الحالية في حلّ مشكل المولّد الكهربائي الذي ظلّ عاطلا لأكثر من عشريتين من الزمن، فمبروك الأضواء لنادي الكهرباء، ونتمنى ألا تنطفئ الأنوار على ملعب يوما ما مستقبلا.