ثمن علي بن فليس رئيس حزب طلائع الحريات موقف الجيش المرابط على حدودنا رفقة كل الأسلاك الأمنية الساهرة على أمن البلاد والعباد وبعث برسالة أمل لمستقبل الجزائر، مضيفا "اننا لسنا دعاة يأس والشعب الذي دفع قوافل من الشهداء من أجل استرجاع سيادته واستقلاله قادر على رفع التحدي لمستقبل زاهر"، كما حط الرحال ببوسعادة وجدد مطلبه كي تكون في مصاف الولايات، وهو في طريقه إلى الجلفة نشط تجمعا آخرا في عاصمة أولاد نايل.