كتب الدكتور محيي الدين عميمور معلقا في الفيسبوك يقول أنا لا أدافع عن أخطاء النظام، لكنني شاهد على بعض العقبات التي عرقلت ازدهار الأمازيغية ، ومن بينها بعض المنتمين لها في جهة معينة كانوا يرفضون الاعتراف ببقية الجهات ، وأتذكر رفض القناة الثانية في بداية السبعينات ما كنت اقترحته من فتح المجال أمام الانتاج الشاوي والتارقي والميزابي، ولن اتحدث عن تصرفات الاستعلاء و"الشانتاج" الذي مارسه البعض ، وأنا أقول اليوم… حفظ الله رجالا مثل أرزقي فراد وعثمان سعدي وأحمد بن نعمان ويعقوبي وأمثالهم، ومنحنا أجيالا تسير على دربهم ، ودون ذلك فسنلقى مصير بلد التوتسي والهوتو… فالقلوب عبر تغلي غضبا من تصرفات صبيانية طائشة ممن ينزلون علم بن مهيدي وعميروش وديدوش وبن بوالعيد ومصالي وفرحات، والحمد لله ان في الجزائر من العقلاء ما يجبنها انزلاقات الفتن.