فضل الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي أحمد أويحيى، اختتام سلسلة تجمعاته الشعبية التي نشطها في إطار الحملة الانتخابية لفائدة المرشح عبد العزيز بوتفليقة، من تيزي وزو وبالضبط من مدينة عزازقة التي سينشط بها غدا آخر تجمع له، ويكون أويحيى الذي أخذ بشهادة الجميع أصعب محور مقارنة بشريكيه بلخادم وأبو جرة، خاصة منطقة القبائل التي ترعب كل السياسيين، لكن الغريب والطريف أن المرشح بوتفليقة أنهى خرجاته من حيث بدأ أويحيى وهي ولاية الطارف فما هذه الصدفة يا ترى.