صب الناخب الوطني السابق رابح ماجرجام غضبه ، في حوار مطول مع صحيفة ”جون افريك“،على بعض رجال الاعلام محسوبين على أشخاص كما قال واكد انهم عملوا على تکسير عمله وعمل الطاقم الفني للمنتخب الوطني. تحت قيادته مشيرا الى انه ”منذ تعييني على رأس المنتخب المنتخب الوطني في شهر نوفمبر الماضي تعرضت لهجوم من طرف بعض الصحافيين.. أقول وأؤكد بعض الصحافيين، وخلف هؤلاء الصحافيين نجد بعض الأشخاص، والجميع يعلم من يكونون“ الكلام دائما الى الناخب مضيف : “لقد حاولوا تشويه صورتي، وعرقلة عملي.. أردت أن أنهي فترة عملي إلى غاية نهاية العقد مع هذا المنتخب، لكن في الآخير قررنا أنا والطاقم الفني الإستقالة بعد 8 أشهر فقط..والتاريخ سيشهد“. وأكد ماجر أنه لم ولن يندم على تدريب المنتخب الوطني، رغم الضغوط التي تعرضت لها رفقة الطاقم الفني.المرافق يقول ماجر " وعن علاقته مع زطشي قال بالحرف الواحد "علاقتي مع زطشي کانت جيدة“ وقال في ذات السياق أنه لم يكن يواجه أي ضغوط من طرف المكتب الفيدرالي بخصوص عمله على رأس العارضة الفنية للمنتخب . وبخصوص مطالبة الناخب الوطني الجديد جمال بلماضي بعدم التدخل في شؤون عمله قال ماجر: ”لم يكن أي شخص يتدخل في شؤون عملي، كنت أقوم بعملي بكل حرية، ولم يحاول أي طرف التأثير على قراراتي، كما أنه كانت تربطني علاقة جيدة برئيس الإتحادية خير الدين زطشي، وقد كنت أعمل في ظروف جيدة