تساءل الوزير الأسبق لمين بشيشي عن سبب عدم تسمية جامعة بوزيعة في الجزائر العاصمة باسم الدكتور عبد الله شريّط، الذي ترفّع عن المناصب السياسية، التي أنهكت البعض، على حد قوله. وقال بشيشي: ''ما يحز في نفسي أننا عندما حاولنا دفنه في مقبرة العالية وجدنا الباب مغلقا وهو الذي قام بالجهادين في الثورة. و في الاستقلال، في حين دفن هناك في مربع الشهداء من كانوا تلامذته''. مستغربا بقوله ''المعايير في الجزائر مطاطية وهذا نحس في بلد لا يقدّر الرجال حق قدرهم''.