تفاجأ المستفيدون من 250 مسكن تساهمي اجتماعي بالعاصمة، بقرار تأخر تسليم المستفيدين لسكناتهم بعد عشر سنوات من الانتظار، لعدم ورود كلمة ''اجتماعي'' في الوثائق الخاصة بالمشروع واقتصار الوثائق على كلمة ''تساهمي''. ويتساءل أرباب العائلات المستفيدة إن كانت الكلمة أكبر وزنا عند السلطات من معاناة دامت لسنوات مع أزمة السكن. وقد تعهّد ديوان الترقية والتسيير العقاري، بتسوية المشكل في أقرب الآجال.