أودع فرنسي من مدينة ليون الحبس تحت النظر، بعد مشاجرة مع زوجته انتهت برمي ابنته، 18 سنة، من شرفة منزل في الطابق الثالث. الحادثة وقعت أول أمس، عندما وقفت الفتاة إلى جانب والدتها، وللإفلات من ثورة الغضب التي كان فيها، قامت الأم وابنتها بالاختباء لدى جارتها، وللانتقام منها لم يكن أمامه سوى جرها ورميها من شرفة المنزل، حيث أصيبت بجروح خطيرة نقلت إثرها إلى مستشفى المدينة لتلقي الإسعافات، فيما ألقت الشرطة القبض على والدها، وأودعته الحبس تحت النظر بتهمة محاولة القتل.