قامت جماعة ''أنونيموس دي زاد'' بمهاجمة مواقع إلكترونية فرنسية، ردا على البرلمان الفرنسي الذي أقر، أمس، 19 مارس يوما وطنيا لإحياء ذكرى الضحايا ''العسكريين والمدنيين'' لحرب الجزائر. وأرفق القراصنة المواقع بصور تبين جرائم الاستعمار ورفعوا النشيد الوطني ''قسما''. وشملت عمليات القرصنة مواقع خدماتية فرنسية، منها شركات اتصال ومصانع وهيئات للزواج المثلي ومحلات أكل، ومواقع هيئات رسمية يتعامل معها الفرنسيون يوميا عبر الأنترنت.